- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قال الرئيس النمساوي هاينز فيشر، “لا يمكنني بناء علاقات صداقة مع الرئيس السوري بشار الأسد”، مؤكدًا أنه “لم يتفاجأ من تصرفاته”، في إشارة إلى تطورات الأوضاع في البلاد والحرب الأهلية بها.
وكان فيشر زار دمشق عام 2007، ورد الأسد الزيارة لفيينا عام 2009.
وأضاف فيشر في تصريحات صحفية الأحد، نقلها التليفزيون الرسمي (أو.أر.إف)، أن الاتحاد الأوروبي “أظهر ضعفاً أمام الأزمات وخاصة أزمة اللاجئين”، لافتًا أن موقف الاتحاد “كان الأضعف منذ 20 عاماً”.
وحذّر فيشر من “التدخل المتسرع في الوضع المتفجر في الشرق الأوسط، الذي خلف حتى الآن أكثر من 300 ألف قتيل في سوريا”.
وتابع، “لا أريد أن أكون مثل الرئيس الأمريكي الذي يقرر التدخل العسكري من عدمه، فالناس يفقدون حياتهم في الحالتين”.
وفي سياق آخر، دافع المستشار النمساوي فيرنر فايمان، عن الاتفاق الذي تم بين الاتحاد الأوروبي وتركيا الجمعة الماضية لمواجهة أزمة اللاجئين، والذي دخل حيز التنفيذ الأحد.
وقال فايمان في تصريحات صحفية الأحد، نقلتها الوكالة الرسمية (أ ب أ) “نحن نريد الحد من أعداد اللاجئين الذين يأتون إلى أوروبا بشكل غير قانوني، وذلك عن طريق القنوات القانونية بالاتفاق مع تركيا”.
وأضاف أنه يجب أن يدرك المهربون أنهم “سيفشلون في المستقبل، وأن المهاجر الذي سيصل إلى اليونان بدءاً من اليوم سيعود إلى تركيا مرة أخرى”.
وفيما يتعلق بسياسة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، بشأن اللاجئين، شدد فايمان أنه “لن تكون هناك طرقًا غير مشروعة بعد عبر بلغاريا وإيطاليا بعد إغلاق طريق البلقان”.
وبشأن تحرير تأشيرات لدخول الأتراك إلى أوروبا، قال المستشار النمساوي، أن التأشيرة “لن تعطي بشكل تلقائي، بل سيكون هناك حاجة إلى متطلبات منها جوازات سفر غير مزورة”.
وأكد على “ضرورة إنشاء مزيد من النقاط الساخنة، طالما هناك حرب وإرهاب، حيث السيطرة والمراقبة على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي”.
وكانت النمسا قررت الحد الأقصى الذي تقبله كل عام بحوالي 37 ألف و500 لاجئ بدءاً من 2016، وطبقت السلطات في شهر فبراير/ شباط الماضي الحد الأقصى لقبول طلبات اللجوء بحوالي 80 طلب يومياً.
وقبل إغلاق طريق البلقان نظمت النمسا قبل بضعة أسابيع مؤتمر البلقان الثاني، بمشاركة وزراء داخلية وخارجية تسع دول اتفقوا على نهج مشترك لمواجهة أزمة اللاجئين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر