- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اعتبر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط أن إعلان أكراد سوريا “الفدرالية” هو بداية تقسيم سوريا.
وقال “جنبلاط” في تصريح عبر حسابه على موقع “تويتر”: “على حد علمي لا تعلن الفيدرالية من جانب واحد ، إنها توافق مكونات عدة في المجتمع”.
وأضاف ” إن اعلان أكراد سوريا الفدرالية هو بداية تقسيم سوريا ، لكن اللوم الأول والأخير يقع على النظام السوري الذي منذ اللحظة الأولى من الانتفاضة السلمية استشرس في القتل والقمع ، ومن ثم التدمير والتهجير ، الى أن أوصل سوريا الى هذه الحال”.
وتابع ” كان شعار النظام .. إما نحن وإما هم حتى ولو كلف الأمر مليون قتيل ، وبعد سنة وسنوات من حرب أهلية طاحنة دخلت القوى الكبرى على الخط ، أمريكا روسيا ، لإعادة النظر بوحدة القطر السوري”.
وأضاف” وكان التاريخ ليعيد نفسه ، بالأمس سايكس وبيكو أما اليوم لافروف – كيري ، لكن لا تنسوا بلفور الحاضر الدائم ، وبدأت معالم التقسيم من البوابة الكردية ، وللتذكير فان سايكس وبيكو منذ 100 عام طرحا تقسيم تركيا أيضا “.
من جانبه ، وصف “المؤتمر الشعبي اللبناني” إعلان الفيدرالية من جانب فصائل كردية بأنها ” خطوة إنتحارية تخدم المشروع الصهيوني لتقسيم سوريا ، ولا تعبر عن الأكراد الأحرار أو تلبي تطلعاتهم ، وإننا ندعو القوى الوطنية السورية والعربية رسميا وشعبيا الى موقف يجبر هذه الفصائل على التراجع عن هذا الإعلان”.
وقال المؤتمر ، في بيان اليوم ، ” إن قيام فصائل كردية في شمال سوريا بإعلان الإستقلال الذاتي والفيدرالية يضر بمصالح الأكراد أولا ، ويصيب وحدة سوريا في الصميم ، ويرتد سلبا على باقي الدول العربية الموضوعة تحت مشرحة التقسيم الصهيوني”.
وأضاف ” إن هذه الخطوة الانتحارية لا تنسجم مع تاريخ الأكراد الأحرار ودورهم القومي ولا مع تطلعاتهم وآمالهم وحقوقهم المشروعة ، وكذلك نتيجة طبيعية لفتح الحدود التركية أمام كل المتطرفين للدخول الى سوريا ، وهذه القوى ألحقت دمارا وقتلا وتشريدا في سوريا ، فضلا عن دخول العاملين الأطلسي والصهيوني على خط تغذية قوى الانفصال والتحريض عليه”.
واختتم ” إننا إذ نرحب بكل موقف سوري وعربي ودولي يرفض الانفصال الكردي ويتمسك بوحدة الكيان السوري ، ندعو الأكراد الأحرار للتصدي لهذا الإعلان وإسقاطه ، ونطالب كل القوى الوطنية السورية والعربية رسميا وشعبيا بموقف حازم يجبر هذه الفصائل على التراجع عن هذه الخطوة الانتحارية التي إذا ما كتب لها النجاح سترتد سلبا ليس فقط على وحدة سوريا بل كذلك على العراق وباقي الدول العربية ، فضلا عن تركيا وإيران ، وتصيب الأمن القومي العربي بأفدح الأضرار”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر