- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
اكدت وزارة الدفاع البريطانية ان الحكومة لا تنوي ارسال قوات الى ليبيا، بعد ان ذكرت لجنة برلمانية ان لندن سترسل الف جندي الى هذا البلد المضطرب.
وكانت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم ذكرت في وقت سابق ان بريطانيا قد ترسل الى ليبيا الف جندي في اطار قوة دولية قوامها ستة الاف جندي.
واضافت ان وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون يتوقع ان يوافق على مساهمة بريطانيا بهذه القوة في مؤتمر في اوروبا هذا الاسبوع؛
الا ان المتحدثة باسم الحكومة قالت ان اللجنة “مخطئة بشان عدد من الامور”.
وقالت “لا توجد خطة لتوسيع الضربات الجوية لتشمل ليبيا، كما لا توجد لدينا خطط لارسال قوات بريطانية لفرض الامن على الارض في ليبيا”.
واضافت “لذلك فانه من الخطأ الحديث عن ان وزير الدفاع سيوافق على اي مساهمة بريطانية (في القوة الدولية) هذا الاسبوع″.
واتفقت الدول الغربية على ضرورة القيام بعمل عسكري للقضاء على تنظيم الدولة الاسلامية في ليبيا، الا ان الدول العظمى قالت انها تريد تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا لكي تطلب منها المساعدة قبل ان تتدخل رسميا.
والسبت اعلن المجلس الرئاسي الليبي المدعوم من الامم المتحدة بدء عمل حكومة الوفاق الوطني استنادا الى بيان تأييد لها وقعته غالبية نواب البرلمان، بعدما عجزت هذه الحكومة عن نيل الثقة تحت قبة المجلس النيابي.
وقالت اللجنة في رسالتها ان القوة الدولية تهدف الى تدريب الجيش الليبي وحماية الحكومة الجديدة في ليبيا، داعية هاموند الى الادلاء بتصريح حول المسالة.
ووافقت ايطاليا على قيادة قوة دولية لاحلال الاستقرار فلي ليبيا بموافقة الامم المتحدة، الا ان المسالة الشائكة كانت الحصول على غطاء له مصداقية من سلطة وطنية ليبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر