- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اجرت ايران سلسلة تجارب جديدة لصواريخ باليستية اثارت “قلق” واشنطن التي تأسف لان طهران لم تغير سياستها بعد الاتفاق التاريخي حول برنامجها النووي.
ووفقا لوكالة الانباء الايرانية وموقع الحرس الثوري فان هذه التجارب التي تمت في اطار المناورات العسكرية الجارية منذ عدة ايام ترمي الى اثبات ان ايران مستعدة “لمواجهة اي تهديد للثورة وللنظام ووحدة اراضي البلاد”.
واطلقت عدة صواريخ موجهة قصيرة ومتوسطة المدى (من 300 الى الفي كلم) في عدة نقاط من الاراضي الايرانية معظمها من قواعد تحت الارض اخرها الثلاثاء والاربعاء.
وبعد اطلاق صاروخين باليستيين بعيدي المدى الاربعاء صرح قائد الوحدات الجوفضائة العمد امر علي حاجي زاده ان “سبب انتاج هذه الصواريخ (…) هو التمكن من ضرب خصومنا في مواقع بعيدة” خصوصا “النظام الصهيوني” في اسرائيل.
ووفقا لوكالتي فارس وتسنيم القريبتين من الحرس الثوري كانت الصواريخ تحمل عبارة “يجب ازالة اسرائيل من الوجود”.
واعلن المسؤول الثاني في الحرس الثوري الجنرال حسين سلامي الاربعاء “تم اطلاق صاروخي قدر-اتش وقدر-اف اليوم (…) ودمرا الاهداف والمواقع المحددة” على الساحل الجنوبي الشرقي لايران.
وتاتي هذه التجارب متزامنة مع وجود نائب الرئيس الاميركي جو بايدن في اسرائيل حيث بحث ملف ايران مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وكان نتانياهو دان بشدة الاتفاق النووي المبرم في 14 تموز/يوليو 2015 بين الدول العظمى وبينها الولايات المتحدة، وايران حول برنامجها النووي.
وكانت الولايات المتحدة اعلنت في 17 كانون الثاني/يناير فرض عقوبات جديدة مرتبطة ببرنامج ايران للصواريخ الباليستية. وهي عقوبات احادية منفصلة عن العقوبات الدولية المرتبطة ببرنامج ايران النووي والتي رفع قسم كبير منها مع بدء تطبيق الاتفاق في منتصف كانون الثاني/يناير.
وقال امر علي حاجي زاده “كلما زاد خصومنا العقوبات كلما كان رد فعل الحرس الثوري قويا”.
-”عدم توفر حيز لتخزين صواريخنا” -
وعرض التلفزيون الرسمي مشاهد لقواعد تحت الارض تخزن فيها الصواريخ. ومطلع كانون الثاني/يناير بث ايضا مشاهد لصواريخ يصل مداها الى 1700 كلم. وقال الجنرال سلامي “ليس لدينا حيز كاف لتخزين صواريخنا”.
وفي تشرين الاول/اكتوبر اجرت ايران تجربة واحدة ناجحة على الاقل لهذا النوع من الصواريخ وبحسب خبراء في الامم المتحدة ينتهك ذلك القرار 2010 الذي يحظر استخدام طهران لصواريخ باليستية خشية من ان تحمل رؤوسا نووية.
ونفت ايران على الدوام ان تكون تسعى لحيازة السلاح النووي وتؤكد ان صواريخها غير مصممة لنقل مثل هذا النوع من القنابل.
لكن الولايات المتحدة ودول المنطقة وبينها دول الخليج واسرائيل “قلقة” من قدرات ايران المتعلقة بالصواريخ الباليستية حسب ما اعلن الجنرال لويد اوستن رئيس قيادة القوات الاميركية في الشرق الاوسط امام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ.
وقال “تبقى ايران اليوم عاملا يزعزع استقرار الشرق الاوسط بشكل كبير”.
من جهتها اكدت الخارجية الاميركية ان واشنطن سترفع القضية الى مجلس الامن في حال تبين ان ايران اجرت تجارب نووية.
لكن المتحدث باسمها جون كيربي اكد ان هذه التجارب “لا تنتهك” الاتفاق حول النووي.
وبحسب الجنرال اوستن فان دول المنطقة “قلقة ايضا لقدرات ايران الالكترونية وامكاناتهم في زرع الغام في المضائق وانشطة فيلق القدس (المكلف العمليات الخارجية) في الحرس الثوري”.
واضاف “هناك عوامل عديدة تدفعني شخصيا الى الاعتقاد ان ايران لم تغير بعد الاتجاه” لانتهاج سلوك “اكثر مسؤولية”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر