- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يوم الجمعة، حيث يتضمن جدول الأعمال كلا من سوريا والعراق.
وجاء الاجتماع بعد أيام قلائل من اتهام الحكومة السورية لوزير الخارجية السعودي بمحاولة تقويض اتفاق وقف هش للأعمال القتالية، بقوله إنه سيكون هناك “خطة باء”، أي بديلة في حال فشل الاتفاق.
وقال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير يوم الأحد الماضي، إن الحكومة السورية وحليفتها روسيا انتهكتا الهدنة، وإنه سيكون هناك خطة بديلة إذا أصبح واضحاً أن دمشق وحلفاءها غير جادين في وقف إطلاق النار. ولم يعط تفاصيل عن الخطة.
وتدعم السعودية المعارضين الذين يقاتلون ضد الرئيس السوري بشار الأسد، وتدعم كيان المعارضة السوري الرئيسي.
وساهمت الهدنة، التي بدأت يوم السبت، في إبطاء وتيرة الحرب في سوريا، لكن معارضين ممن يقاتلون ضد الأسد يقولون إن القوات الحكومية لم تكفّ عن مهاجمة خطوط أمامية لها أهمية استراتيجية في شمال غرب سوريا. ولم تعلن المعارضة حتى الآن موقفها من حضور مباحثات السلام المقررة في جنيف الأسبوع المقبل.
وكانت فرنسا أول دولة تنضم إلى التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، في شن ضربات جوية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر