- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
صرح وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر مساء أمس الاثنين (29 شباط/ فبراير) أن الاميركيين يستخدمون أسلحة معلوماتية في حربهم ضد تنظيم "الدولة الاسلامية" في العراق وسوريا.
وقال كارتر في مؤتمر صحافي عقده في البنتاغون "إننا نستخدم أسلحة معلوماتية لإضعاف قدرة تنظيم الدولة الإسلامية على العمل والاتصال في ساحة المعركة الافتراضية".
وأوضح وزير الدفاع الأميركي "الأمر يتعلق بإفقادهم الثقة في شبكاتهم، وإرهاق شبكاتهم كي لا تتمكن من العمل، وفعل كل هذه الأمور التي توقف قدرتهم على قيادة قواتهم والسيطرة على شعبهم واقتصادهم".
وقارن رئيس هيئة أركان الجيوش جو دنفورد، وهو إلى جانب وزير الدفاع، بين محاصرة تنظيم "الدولة الاسلامية" في معاقله في الموصل بالعراق والرقة بسوريا، ومحاصرته في المجال الالكتروني.
وقال "نحاول عزل تنظيم الدولة الإسلامية ماديا وافتراضيا". لكن المسؤولين رفضا إعطاء مزيد من التفاصيل عن العمليات الافتراضية للجيش الأميركي.
وأوضح الجنرال دنفورد "لا نريد أن يكون" الجهاديون "قادرين على التمييز" بين عمليات التشويش المرتبطة بالأسلحة الالكترونية الأميركية والتشويش الذي يحصل نتيجة عوامل لا تمت بصلة إلى هذه العمليات.
من جهته، قال كارتر إن ما يزيد من أهمية بقاء هذه الأسلحة المعلوماتية سرية هو أن هذه الأسلحة "جديدة" و"مفاجئة" و"قابلة للاستخدام" ضد خصوم آخرين غير تنظيم "الدولة الاسلامية".
ولم يحدد الوزير الأميركي من هم هؤلاء الخصوم، لكن مسؤولين عسكريين أميركيين دأبوا في السنوات الأخيرة على التحذير من القدرات الروسية والصينية في مجال الهجمات الالكترونية، إضافة إلى القدرات الإيرانية والكورية الشمالية في هذا المجال.
وتشكل الولايات المتحدة حاليا قوة قوامها نحو ستة آلاف جندي متخصص في الحرب المعلوماتية، توضع في الوقت الحاضر تحت سلطة الأدميرال مايكل روجرز رئيس وكالة الأمن القومي، وكالة الاستخبارات النافذة المكلفة التجسس الالكتروني. وهذه "القيادة الالكترونية" للجيش الأميركي، التي تضم 133 وحدة قتالية، يفترض أن تكون قادرة في نفس الوقت على القيام بعمليات دفاع عن الشبكات والحواسيب الاميركية والهجوم على آلات العدو.
وبقي البنتاغون متحفظا جدا حتى الان حول أنشطة هؤلاء المقاتلين الالكترونيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر