- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
طلبت كل من السعودية والإمارات الثلاثاء 23 فبراير/ شباط 2016، من رعاياهما مغادرة لبنان وحذّرتاهم من السفر إليه، كما أعلنت أبوظبي عن تخفيض بعثتها الدبلوماسية في بيروت
وحذّرت وزارة الخارجية السعودية رعاياها من السفر إلى لبنان كما طالبتهم بمغادرة البلاد"حرصاً على سلامتهم"، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية الثلاثاء 23 فبراير/ شباط 2016، بعد أيام من إعلان المملكة وقف مساعدات عسكرية للبنان بسبب مواقف "مناهضة" لها.
ونقلت الوكالة عن مصدر مسؤول في الخارجية أن "الوزارة تطلب من جميع المواطنين عدم السفر إلى لبنان حرصاً على سلامتهم، كما تطلب من المواطنين المقيمين أو الزائرين للبنان المغادرة وعدم البقاء هناك إلا للضرورة القصوى مع توخّي الحيطة والحذر والاتصال بسفارة المملكة في بيروت لتقديم التسهيلات والرعاية اللازمة".
ومن جانبها أعلنت الإمارات العربية المتحدة الثلاثاء منع مواطنيها من السفر إلى لبنان وخفض بعثتها الدبلوماسية فيه، بحسب وكالة الأنباء الرسمية،
وجاء في بيان نشرته وكالة "وام"، "أعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي أنها رفعت حالة التحذير من السفر إلى لبنان إلى منع السفر إليه، وذلك اعتباراً من اليوم الثلاثاء"، وأنها قرّرت "تخفيض أفراد بعثتها الدبلوماسية في بيروت إلى الحدّ الأدنى".
وتأتي الدعوة السعودية الجديدة على الرغم من عقد مجلس الوزراء اللبناني جلسة استثنائية الاثنين لبحث تداعيات الموقف السعودي.
وأكّد رئيس الوزراء تمام سلام في بيان بختام الجلسة "وقوفنا الدائم إلى جانب إخواننا العرب، وتمسّكنا بالإجماع العربي في القضايا المشتركة الذي حرص عليه لبنان دائماً".
وشدّد على أن لبنان "لن ينسى للمملكة" دعمها له خلال العقود الماضية، وأن مجلس الوزراء "يعتبر أنه من الضروري تصويب العلاقة بين لبنان وأشقائه وإزالة أي شوائب قد تكون ظهرت في الآونة الأخيرة".
وتمنّى المجلس، بحسب البيان، على سلام "إجراء الاتصالات اللازمة مع قادة المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي تمهيداً للقيام بجولة خليجية على رأس وفدٍ وزاري لبناني لهذه الغاية".
ويشهد لبنان انقساماً حاداً منذ أعوام خصوصاً على خلفية النزاع في سوريا، بين قوى 14 آذار المناهضة للنظام السوري والقريبة من السعودية، وحزب الله وحلفائه من جهة أخرى. وتحمل "14 آذار" الحزب الذي يقاتل إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد، مسؤولية الانقسام الداخلي ولا سيما الفراغ في منصب رئاسة الجمهورية المستمر منذ ما يقارب العامين.
وأعلنت السعودية الجمعة عبر وكالة الأنباء الرسمية أنها "قامت بمراجعة شاملة لعلاقاتها مع الجمهورية اللبنانية"، وقررت وقف مساعداتها للجيش وقوى الأمن اللبناني بسبب "المواقف اللبنانية المناهضة" للمملكة في أزمتها مع إيران، متهمةً حزب الله بـ "مصادرة إرادة الدولة".
وكانت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي دانتا في كانون الثاني/يناير الهجمات على مقار بعثات دبلوماسية سعودية في إيران من قبل محتجين على إعدام رجل الدين السعودي الشيعي نمر النمر. وقطعت الرياض علاقاتها بطهران رداً على هذه الهجمات.
وامتنع لبنان عن التصويت على بياني الإدانة. وأكد زير خارجيته جبران باسيل، رئيس "التيار الوطني الحر" المتحالف مع حزب الله، أن الموقف الذي اتّخذه جاء "بالتنسيق" مع سلام وعرض في مجلس الوزراء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر