- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أظهرت لقطات كاميرات مراقبة أصدرتها وكالة المخابرات الوطنية الصومالية، الاثنين 8 فبراير/ شباط اثنين من العاملين في المطار داخل صالة الوصول بمطار مقديشو الدولي يسلمان الانتحاري -الذي فجر نفسه في طائرة- جهاز كمبيوتر محمولاً محشواً بالمتفجرات يوم الثلاثاء (2 فبراير شباط).
وقال مسؤولون صوماليون إن تحقيقاً بدأ وصدرت أوامر اعتقال تشمل العاملين الاثنين اللذين قيل إنهما يتعاونان مع السلطات.
وخرج جسد الانتحاري من فتحة قطرها متر أحدثها الانفجار الذي حطم كابينة الطيار في طائرة شركة طيران دالو وهي في الجو يوم الثلاثاء الماضي.
وهبط الطيار اضطرارياً في العاصمة الصومالية التي أقلعت منها الطائرة.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن مصدراً بالحكومة الأميركية قال في الأسبوع الماضي إن الولايات المتحدة تشتبه في مسؤولية حركة الشباب المتشددة المتحالفة مع تنظيم القاعدة.
وفي سياق آخر قال الرئيس التنفيذي لشركة طيران دالو الصومالية إن المفجر الانتحاري كان من المفترض أن يستقل رحلة تابعة للخطوط الجوية التركية ألغيت بسبب الطقس السيء.
وقال محمد ياسين لرويترز إن الانتحاري واحد من 70 راكباً كانوا سيركبون على متن رحلة الخطوط الجوية التركية الملغاة وإن شركته كانت ستنقلهم إلى جيبوتي ويبلغ عدد ركاب الرحلة إجمالاً 74 راكباً.
ولم ترد الخطوط الجوية التركية على الفور على طلب التعليق.
ويوجد العديد من الحواجز الأمنية ونقاط التفتيش في مطار مقديشو الخاضع لحراسة مشددة ويقارن عادة بالمنطقة الخضراء في بغداد، وبه مجمع ضخم للأمم المتحدة والعديد من السفارات الغربية الأخرى.
وسعت حركة الشباب التي تريد الإطاحة بالحكومة وفرض نظام إسلامي متشدد لاستهداف المطار في السابق، كما هاجمت أيضاً السفارة التركية في مقديشو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر