- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
حذرت منظمة العمل الدولية من ارتفاع معدلات البطالة على مستوى العالم لتصل إلى نحو 200 مليون عاطل عن العمل للمرة الأولى على الإطلاق بسبب ضعف الأداء الاقتصادي.
وتوقعت المنظمة في تقريرها السنوي أن يزيد مستوى البطالة في العالم حوالي 3ر2 مليون في عام 2016 عن العام الماضي والبالغ حوالي 197 مليون عاطل عن العمل.
وأكدت أن يكون للتباطؤ الاقتصادي عام 2015 أثر متأخر على أسواق العمل في عام 2016، مما يؤدي إلى زيادة في مستويات البطالة في اقتصادات الأسواق الناشئة على الخصوص.
وأشارت الدراسة إلى أنه بلغ حوالي 197 مليون شخص عدد العاطلين عن العمل في 2015 أي أكثر من مستواها في العام الماضي بقرابة مليون شخص وأكثر من مستويات ما قبل الأزمة بما يزيد على إلى البلدان الناشئة والبلدان النامية.
وعزت الدراسة الزيادة في عدد الباحثين عن عمل في عام 2015 إلى البلدان النامية والبلدان الناشئة. إذ من المتوقع أن يكون أفق البطالة قد قتم في الشهور الأخيرة في بعض هذه البلدان، لاسيما في أميركا اللاتينية، وكذلك بعض البلدان الآسيوية خاصة الصين وعدد من البلدان المصدرة للنفط في المنطقة العربية.
ويتوقع التقرير توقفا في نمو الطبقة المتوسطة مما يؤدي إلى تجدد مخاطر الاضطراب الاجتماعي المرتبط بتباطؤ النمو في الاقتصادات الناشئة والنامية.
ففي هذه البلدان، قد يؤدي تباطؤ النمو وعرقلة بلوغ مستوى معيشة الطبقة المتوسطة إلى إذكاء الغضب الاجتماعي.
ويتحدث معدو التقرير عن التحدي الكبير المتمثل في توفير فرص عملٍ نوعية، فبعد انخفاض معدلات الفقر، تباطأ معدل تراجع عدد العاملين الفقراء في الاقتصادات النامية ولا تزال فرص العمل الهشة تشكل أكثر من 46 في المئة من إجمالي عدد فرص العمل في العالم، أي قرابة 1.5 مليار شخص.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر