- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
رفضت محكمة مصرية، الثلاثاء 19 يناير/ كانون الثاني 2016 قبول دعوى قضائية طالبت بمنع أعضاء حركة "حماس" من دخول الأراضي المصرية أو الخروج منها.
وقال مصدر قضائي مصري، رفض نشر اسمه إن "محكمة القضاء الإداري قرّرت عدم قبول الدعوى التي تطالب بمنع أعضاء حركة حماس من دخول الأراضي المصرية، أو الخروج منها، لحين انتهاء التحقيقات في حادث مقتل 16 من عناصر الجيش المصري، بنقطة رفح الحدودية في 2012".
وذكرت الدعوى المقامة من محام مصري أن حركة "حماس"، وفصائل فلسطينية أخرى "دبرت حادث مجزرة رفح، التي راح ضحيته 16 عنصراً من الجيش المصري في 6 أغسطس/آب 2012"، وهو ما تنفيه الحركة.
من جانبها ثمنت حماس قرار القضاء المصري، وقالت في بيان لها الثلاثاء، إنها تعبر عن تقديرها لقرار محكمة القضاء الإداري في مصر، حول رفض دعوى منع قياداتها من دخول مصر.
وأضافت الحركة، إنها تعتبر القرار "يساهم في الحفاظ على موقف متوازن لمصر تجاه الأطراف الفلسطينية"، معربة عن أملها في أن يساهم في "إزالة الشوائب في العلاقة بينها وبين القاهرة".
وتابعت:" كما نأمل أن يساعد هذا القرار في التعجيل في فتح معبر رفح أمام أهلنا في قطاع غزة".
والحادثة المذكورة تعرف بـ"مذبحة رفح الأولى" وتمّت على الحدود بين مصر وإسرائيل في 6 أغسطس/آب 2012، وأسفرت عن مقتل 16 ضابطاً وجندياً مصرياً، وإصابة 7 آخرين، وعلى إثرها بدأت القوات المسلحة والشرطة المصرية عملية أمنية واسعة لضبط المتهمين، وكانت المرة الأولى منذ اتفاقية "كامب ديفيد"(بين إسرائيل ومصر عام 1978) التي تطأ فيها أقدام جنود الصاعقة المصرية مدعومة بعشرات الدبابات وتحت غطاء من طائرات الأباتشي هذه المنطقة من سيناء (شمال شرق)".
وينشط في شبه جزيرة سيناء المصرية عددٌ من التنظيمات المسلحة المناوئة للدولة، أبرزها جماعة "أنصار بيت المقدس"، التي غيرت اسمها إلى "ولاية سيناء" عقب مبايعتها أمير "داعش" أبا بكر البغدادي في نوفمبر/تشرين الثاني 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر