- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
أعلن الرئيس التونسي السابق محمد المنصف المرزوقي، الثلاثاء 19 يناير/كانون الثاني 2016، عن قراره استضافة عائلة سورية لاجئة في بيته، مؤكداً أنه لو كان في موقع رئيس البلاد "لفتح الأبواب أمام هؤلاء اللاجئين".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده اليوم في إسطنبول التركية، على هامش مشاركته في "الملتقى السوري الأول للتمكين المجتمعي"، الذي ينظمه "المعهد السوري الإنساني للتمكين الوطني" (غير حكومي).
وقال المرزوقي: "قررت أن أستضيف عائلة سورية في بيتي (لم يحدد متى، ومن هذه العائلة، أو أية تفاصيل أخرى)، حيث لا أستطيع فتح أبواب تونس، وأسأل الزعماء العرب: هل ستستمرون في غلق عقولكم وقلوبكم للسوريين؟ وهل هم من سكان المريخ؟".
وأشار إلى أنه كان سيطلب من الرئيس الحالي الباجي قايد السبسي "فتح أبواب تونس للأخوة السوريين والتي لا يجب أن تبقى مغلقة"، مضيفاً أن "الشعب التونسي مستعد لاستقبال مثل هذه العائلات، كونه استقبل من قبل مليوني ليبي، ولكنه (السبسي) رفض هذا الأمر واعتذر للشعب السوري عن التقصير الذي لا يتحمل مسؤوليته".
ورأى أن "أكبر خطر يهدد سوريا هو تفريق الشعب لطوائف"، داعياً السوريين إلى الالتزام بما سمّاه "قسم درعا" وهو (واحد واحد واحد الشعب السوري واحد).
وبحسب إحصاءات رسمية، فإن عدد اللاجئين السوريين الموجودين في تونس يقدر بـ4000 لاجئ، يتلقى معظمهم دعماً من المؤسسات الاجتماعية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر