- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي إن بلادها تواجه أكبر خطر إرهابي في تاريخها ، فيما سحبت بريطانيا أخر قواتها من جنوب أفغانستان بعد تدخل دام 13 عاما لقي فيه مئات العسكريين البريطانيين مصرعهم، مشيرة إلى أن بلادها تواجه أكبر خطر إرهابي في تاريخها وإنها أحبطت نحو 40 مخططا كبيرا منذ أن نفذ مفجرون انتحاريون هجمات في لندن عام 2005.
وأضافت ماي أن الحكومة ستسن يوم الأربعاء قوانين جديدة للتصدي للمتشددين منها تشريع يسهل على أجهزة الأمن تعقب مهاجمين على الانترنت والتحقق مما إذا كان مقاتلون راديكاليون يسافرون إلى بريطانيا .
وتقول الحكومة إن البريطانيين العائدين من القتال في سوريا والعراق يمثلون أحد أخطر هذه التهديدات.
تأتي هذه المخاوف في وقت سحبت فيه بريطانيا آخر قواتها من جنوب أفغانستان بعد تدخل دام 13 عاما. وأقيمت مراسم في قاعدة قندهار الجوية لمناسبة رحيل أخر عناصر سلاح الجو الملكي البريطاني بعد نقل آخر قاعدة إلى الجيش الأفغاني في تشرين الأول/أكتوبر. ومنذ 2001 لقي 453 عسكريا بريطانيا مصرعهم في عمليات في أفغانستان.
وكان قسم كبير من العمليات التي عهدت إلى البريطانيين قد جرى في ولاية هلمند التي تبقى اليوم معقلا لطالبان ومركزا مهما لزراعة الأفيون، وسيقتصر الوجود البريطاني العام المقبل على الإشراف على الأكاديمية العسكرية الأفغانية التي تدرب ضباطا قرب كابول.
في سياق الأمن البريطاني، يبدو أن بريطانيين اثنين على الأقل، احدهما جندي سابق، يقاتلان في سوريا حاليا في صفوف المقاتلين الأكراد ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"، بحسب ما نقلت وسائل إعلام بريطانية استنادا إلى صفحتيهما في فيسبوك ومقربين منهما.
وافادت صحيفة ذي ابزرفر الأسبوعية نقلا عن مواقع الرجلين على فيسبوك أن حوالي 15 غربيا (أميركيون وكنديون وألمان وهولنديون) يقاتلون إلى جانب القوات الكردية ويخوضون "حرب الخير ضد الشر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

