- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
A-
انسخ الرابط
أكدت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن اللاجئين الذين ادعوا أنهم سوريون قصد قبولهم في المملكة المتحدة قد يتعرضوا للملاحقة القضائية.
ونقلت الصحيفة عن متحدث رسمي قوله: "المملكة المتحدة لديها تاريخ مشرف في منح اللجوء لأولئك الذين في حاجة ماسة إليه وتدرس كل حالة بعناية وفق ظروفها وتماشيا مع قواعد الهجرة".
وأضاف المتحدث: "الناس الذين يسعون إلى الحصول على اللجوء عن طريق الخداع يرتكبون جريمة ويمكن أن يتعرضوا للملاحقة القضائية".
وأكد لاجئ أفغاني وآخر عراقي في جزيرة ليسبوس اليونانية أن بعض اللاجئين تعمدوا الخداع، معتقدين أن ذلك سيجعلهم يحصلون على معاملة أفضل، وزيادة فرصة بقائهم في أوروبا.
وقال أحد اللاجئين السوريين من حلب، والذي قدم أوراقه للبقاء في المملكة المتحدة: "الكثير من الناس يريدون أن يصبحوا سوريين... وآخرون يقولون إنهم من سوريا، ليأخذوا مكان السوريين وهو أمر ليس بجيد".
من جهته اعترف لاجئ إيراني باعتماده على ذكر جنسية غير جنسيته حسب المكان الذي يصله وعندما وصل لبريطانيا أخبر السلطات بأنه إيراني، مضيفا "في اليونان، كنت أقول إني سوري".
ورغم أن أزمة اللاجئين تفاقمت بسبب الحرب الأهلية السورية ولكن أعدادا كثيرة من طالبي اللجوء يأتون أيضا من العراق المجاور، حيث استولى تنظيم "داعش" على مساحات شاسعة من الأراضي، ومن أفغانستان، حيث تستمر الحرب ضد طالبان بعد انسحاب القوات البريطانية والأمريكية.
وتسببت الحرب السورية بموجات نزوح ضخمة في حين أن جزءا كبيرا من اللاجئين يأتي أيضا من العراق وأفغانستان.
كما أن ممن عبروا المبحر المتوسط قد أتوا من إريتريا، حيث تُتهم الحكومة بالقتل والاعتقال والخطف والتجنيد الإلزامي، ومن نيجيريا حيث تستمر جماعة "بوكو حرام" في حملتها الدموية لإعلان الخلافة الإسلامية.
ودفعت التسهيلات الألمانية لإجراءات قبول اللاجئين للسوريين والتعهدات التي قدمتها بريطانيا لاستقبال لاجئين من سوريا، اللاجئين حتى من لديهم أسباب مشروعة للجو إلى إخفاء جنسياتهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر