- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
A-
انسخ الرابط
أكدت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن اللاجئين الذين ادعوا أنهم سوريون قصد قبولهم في المملكة المتحدة قد يتعرضوا للملاحقة القضائية.
ونقلت الصحيفة عن متحدث رسمي قوله: "المملكة المتحدة لديها تاريخ مشرف في منح اللجوء لأولئك الذين في حاجة ماسة إليه وتدرس كل حالة بعناية وفق ظروفها وتماشيا مع قواعد الهجرة".
وأضاف المتحدث: "الناس الذين يسعون إلى الحصول على اللجوء عن طريق الخداع يرتكبون جريمة ويمكن أن يتعرضوا للملاحقة القضائية".
وأكد لاجئ أفغاني وآخر عراقي في جزيرة ليسبوس اليونانية أن بعض اللاجئين تعمدوا الخداع، معتقدين أن ذلك سيجعلهم يحصلون على معاملة أفضل، وزيادة فرصة بقائهم في أوروبا.
وقال أحد اللاجئين السوريين من حلب، والذي قدم أوراقه للبقاء في المملكة المتحدة: "الكثير من الناس يريدون أن يصبحوا سوريين... وآخرون يقولون إنهم من سوريا، ليأخذوا مكان السوريين وهو أمر ليس بجيد".
من جهته اعترف لاجئ إيراني باعتماده على ذكر جنسية غير جنسيته حسب المكان الذي يصله وعندما وصل لبريطانيا أخبر السلطات بأنه إيراني، مضيفا "في اليونان، كنت أقول إني سوري".
ورغم أن أزمة اللاجئين تفاقمت بسبب الحرب الأهلية السورية ولكن أعدادا كثيرة من طالبي اللجوء يأتون أيضا من العراق المجاور، حيث استولى تنظيم "داعش" على مساحات شاسعة من الأراضي، ومن أفغانستان، حيث تستمر الحرب ضد طالبان بعد انسحاب القوات البريطانية والأمريكية.
وتسببت الحرب السورية بموجات نزوح ضخمة في حين أن جزءا كبيرا من اللاجئين يأتي أيضا من العراق وأفغانستان.
كما أن ممن عبروا المبحر المتوسط قد أتوا من إريتريا، حيث تُتهم الحكومة بالقتل والاعتقال والخطف والتجنيد الإلزامي، ومن نيجيريا حيث تستمر جماعة "بوكو حرام" في حملتها الدموية لإعلان الخلافة الإسلامية.
ودفعت التسهيلات الألمانية لإجراءات قبول اللاجئين للسوريين والتعهدات التي قدمتها بريطانيا لاستقبال لاجئين من سوريا، اللاجئين حتى من لديهم أسباب مشروعة للجو إلى إخفاء جنسياتهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر