- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
برز مجددا اسم الداعية الإسلامي، عمرو خالد، على الشبكات الاجتماعية بقوة، بعد تداول مقطعين مصورين، أحدهما كان عبارة عن كلمة له، نشرها على حسابه الشخصي بفيسبوك، وجهها "للشباب المصري المحبط، في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلد، والآخر كان ردا على سؤال أحد المراسلين عن "تغليب لغة السلاح لحل المشاكل بين البشر في العالم" في مقطع مصور أعيد نشره، وتداوله مجددا.
في مقطع الفيديو الأول، الذي جاء تحت عنوان "رسالة من القلب فى ظل هذه الأحداث الصعبة المتلاحقة"، حث خالد الشباب على العمل والتفكير والإبداع، لمواجهة الأحداث الأخيرة التي مرت بها مصر، من أمطار غزيرة ، وسيول شديدة، أغرقت العديد من المدن والمحافظات شمال العاصمة القاهرة، كالإسكندرية والبحيرة، وكذلك حادثة الطائرة الروسية المنكوبة.
وفي معرض حديثه، قال خالد إنه لا يرى غير الحل الفردي، وفسر هذا الحل بضرورة القيام بمجهودات فردية كـ"العمل والتعلم والإبداع، والإنتاج، وعدم الخضوع لليأس والأحباط، لإن البلاد تواجه تحديات كبيرة"، على حد تعبيره.
على الشبكات الاجتماعية اتسمت ما بين غاضب، وساخر، ومتهكم، وما بين مؤيد للرسالة المصورة.
الرسالة المصورة، أتبعها "خالد" بأخرى نصيه من خلال تدوينة له على حسابه الشخصي على موقع تويتر، لتتوالى التعليقات التي عكست إحباط الكثيرين من نص "الرسالة".
أحدهم علق قائلا، "إن الشباب بين معتقل ومقتول".، وعلق آخر أن "فاقد الشيء لا يعطيه".
بينما انبرى أحد المؤيدين قائلا "نحن فداء الوطن".
في حين تواصلت الردود المحبطة، عندما تساءلت مغردة أخرى عن "الظروف التي تتيح للشباب الإبداع".
وفي المقابل، اختار البعض الرد برسالة مصورة مماثلة، ولكنها لا تحمل سوى تهكما واضحا من الرسالة الأصلية، وجاءت بشكل ساخر، بعيدا عن القضايا التي طرحتها رسالة عمرو خالد.
لغة الحوار .. وخلص الحوار
في المقطع المصور الآخر، الذي أعيد نشره مجددا على الأنترنت، رفض عمرو خالد لغة العنف واستخدام السلاح لحل الأزمات بين البشر، مؤكدا أن لغة الحوار هي لغة الأديان، والمجتمعات المتحضرة، قائلا إن "صراعات البشر في شريعة الغاب تحل بالسلاح ، أما صراعات البشر في منظومة الأمم المتحدة، والعالم المتحضر، وفي منظومة الأديان تحل بالحوار والنقاش".
وتابع بأن "السلاح كوسيلة للتفاهم غير حضارية ودينية، العالم يتحاور ويتناقش، وأدعي أن القرآن كتاب حواري وأكثر كلمة ذكرت فيه قال وقلنا"، مؤكدا أن "الحوار هو الوسيلة الوحيدة للتفاهم عند احتدام الصراع".
وعندما سأله الصحافي عن ما إذا كان للإخوان المسلمين نصيب من هذا الحوار، تراجع عن دعوته، وقال له "خلص الحوار".
ردود الفعل جاءت غاضبة في مجملها بسبب "التناقض" في رد عمرو خالد في بداية الإجابة، وفي نهايتها، والذي دعا في أوله للحوار، وأنهاه في النهاية لما أثار الصحافي موضوع الإخوان المسلمين.
في رد أحدهم، اتهم "خالد" بالتناقض.
بينما، قال آخر إن ذلك كان "هدية" لبعض الأشخاص المادفعين عن عمرو خالد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر