- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
رحبت الحكومة المصرية الأربعاء بدعوة الملك عبد الله عاهل السعودية مصر إلى دعم اتفاق بين دول خليجية لإنهاء خلاف مستمر منذ ثمانية أشهر مع قطر بسبب دعمها حركات إسلامية ومساندتها لثورات الربيع العربي.
وجاء في بيان صادر عن الحكومة المصرية "استقبلت مصر بترحيب كبير البيان الصادر من الديوان الملكي السعودي، والذي أعلن فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، عن التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي الذي يهدف إلى وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق بين الأشقاء العرب لمواجهة التحديات التي تهدد أمتنا العربية والإسلامية".
وأضاف البيان المصري قائلا "وتجدد مصر عهدها بأنها كانت وستظل "بيت العرب"، وأنها لا تتوانى عن دعم ومساندة أشقائها، وتؤكد على تجاوبها الكامل مع هذه الدعوة الصادقة، والتي تمثل خطوة كبيرة على صعيد مسيرة التضامن العربي".
لكن البيان المصري لم يذكر اسم دولة قطر بالاسم، علما بأن العلاقات بين القاهرة والدوحة كانت قد تدهورت بعد عزل وزير الدفاع وقائد الجيش آنذاك، المشير عبد الفتاح السيسي، الرئيس المصري، محمد مرسي، في أعقاب مظاهرات ضخمة ضد حكمه.
وكانت وكالة رويترز للأنباء نقلت بيانا نشرته وكالة الأنباء السعودية ناشد فيه الملك السعودي مصر قيادة وشعبا "للسعي في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة لدعم التضامن العربي".
وتعد السعودية والإمارات من أبرز داعمي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وقدمتا مليارات الدولارات مساعدات لمصر منذ ذلك الحين.
وأعاد البلدان سفيريهما إلى الدوحة بعد تسوية خلافاتهما مع قطر.
وكانت مصر استدعت سفيرها لدى قطر هذا العام بسبب التوترات السياسية بين البلدين.
وتدهورت العلاقات بين القاهرة والدوحة منذ عزل الجيش الرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين بعد احتجاجات شعبية حاشدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر