- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
شدد رئيس مجلس الأمن الدولي، سفير بريطانيا لدى الأمم المتحدة ماثيو رايكروفت، على ضرورة أن تؤدي أي عملية انتقالية في سوريا إلى "خروج رئيس النظام السوري من السلطة".
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده رايكروفت بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، بمناسبة بدء تولي بلاده الرئاسة الدورية لأعمال مجلس الأمن للشهر الجاري.
ولفت رايكروفت أن "رحيل الأسد جزء من مفاوضات أطراف الأزمة بشأن إطلاق عملية انتقالية في سوريا"، مضيفا "من الواضح أن أي عملية انتقالية يجري التفاوض بشأنها، يجب أن تؤدي إلى رحيل الرئيس السوري بنهاية المرحلة الانتقالية".
وكشف أن "مبعوث الأمين العام الخاص إلى سوريا استيفان دي ميستورا، سيطلع أعضاء مجلس الأمن خلال الشهر الجاري (لكنه لم يحدد موعدا) على آخر المستجدات المتعلقة بمفاوضات إنهاء الأزمة في سوريا".
وأردف قائلا "لقد وزعت بريطانيا وإسبانيا مسودة قرار في المجلس حول استخدام القنابل البرميلية في سوريا، إلا أنها لم تصل بعد إلى جميع الأعضاء (البالغ عددهم 15 عضوا)، الذين سيواصلون النقاش في هذا الإطار".
وفيما يتعلق بالأزمة اليمنية، شدد رئيس مجلس الأمن على ضرورة أن "يلتزم كل أطراف الأزمة بالقرار رقم 2116"، مشيرا إلى أهمية مشاركة جميع الأطراف في المفاوضات التي يرعاها مبعوث الأمين العام إسماعيل ولد الشيخ أحمد، "دون شروط مسبقة".
وفي أبريل/نيسان الماضي، تبنى مجلس الأمن، القرار رقم 2216 الذي يحظر توريد الأسلحة للحوثيين، ويدعوهم إلى سحب قواتهم من جميع المناطق التي سيطروا عليها، بما في ذلك العاصمة صنعاء، والكف عن أعمال تعتبر من الصلاحيات الحصرية للحكومة اليمنية الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي.
وردا على أسئلة الصحفيين بشأن ما إذا كان المجلس سيتخذ "أي خطوات"إ زاء المطالب المتكررة للفلسطينيين بتوفير حماية دولية لهم في آراضيهم المحتلة من قبل إسرائيل، قال رايكروفت "إن الأمين العام قدم لأعضاء المجلس وثيقة قانونية بشأن أشكال الحماية الدولية، وهناك مشروع بيان في هذا الصدد لكنه في مرحلة الانتظار".
وأضاف "سأتحدث الآن بصفتي مندوبا لبلادي (بريطانيا) لدى الأمم المتحدة وليس كرئيس لمجلس الأمن... إن لندن تساند أي تحرك يستهدف وضع جدول زمني (لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي) ووقف الاستيطان وإيجاد آلية ".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر