- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أكد وزير الخارجية السعودي "عادل بن أحمد الجبير" أن الحل السياسي لأزمة سوريا لابد وأن ينطلق من مقررات جنيف1, وأنه لا دور لبشار الأسد في هذه المرحلة، مشيرا إلى أن "الخيار أمام بشار الأسد هو التنحي عن طريق عملية سياسية أو الهزيمة في ميدان القتال".
جاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به الوزير السعودي، لقناة الإخبارية السعودية الرسمية، ونقلته وكالة الأنباء الرسمية للبلاد، مساء أمس الجمعة، عقب إنتهاء اجتماع فيينا حول سوريا، بمشاركة وزراء خارجية 17 دولة.
وقال "الجبير" في تلك التصريحات "الخيار أمام بشار الأسد هو التنحي عن طريق عملية سياسية أو الهزيمة في ميدان القتال، وهذا ما طرحناه للمجتمعين اليوم (أمس)، وخلال الأيام القادمة سنعلم مدى جدية أو رغبة الجانب الإيراني والجانب الروسي في الوصول إلى حل سلمي للأزمة في سوريا".
وتابع قائلا "والنقطتان اللتان كان عليهما خلاف هما، الأولى موعد ووسيلة رحيل بشار الأسد، والثانية موعد ووسيلة انسحاب القوات الأجنبية من سوريا وبالذات القوات الإيرانية، وهاتان النقطتان أساسيتان" .
وأردف الوزير السعودي قائلا "لن يكون هناك حل دون حسمهما، فإذا لم يتم الاتفاق على موعد ووسيلة رحيل بشار الأسد وموعد ووسيلة رحيل القوات الأجنبية الموجودة في سوريا فلن يكون هناك أي اتفاق فيما يتعلق بالشأن السوري وفيما يتعلق بالعملية السياسية، وكنا واضحين كل الوضوح في حديثنا خلال الاجتماع ".
وشارك في اجتماع الأمس وزراء خارجية ١٧ دولة، بينها تركيا والسعودية، وإيران التي تشارك للمرة الأولى في اجتماع دولي من هذا القبيل.
وكان الاجتماع الأول لمناقشة مستقبل سوريا، عقد في فيينا في ٢٣ تشرين أول/أكتوبر الجاري، بمشاركة وزارء خارجية تركيا، وأمريكا، وروسيا، والسعودية، ومن المنتظر أن تشارك في الاجتماع المقبل ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، والأردن، والإمارات، ومصر، وإيران، فضلًا عن الدول الأربعة المشاركة في الاجتماع السابق.
وكان وزير الخارجية الأمريكي "جون كيري"، قد أعلن في تصريحات أدلى بها عقب انتهاء الجتماع، قال فيها إن وقف إطلاق النار وانتخابات وطنية حرة ونزيهة تحت إشراف دولي ستكون بداية عملية سياسية جديدة في سوريا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر