- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
ازدادت خسائر القوات العسكرية، التي أرسلتها إيران للقتال بجانب نظام الأسد في الحرب الدائرة بسوريا، بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، حيث لقي 3 جنرالات إيرانيين مصرعهم هناك، في غضون ثلاثة أيام، فضلاً عن مقتل قائدين ميدانيين بارزين في حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، منذ نهاية الأسبوع الماضي.
وبحسب المعلومات الواردة في الإعلام الرسمي وشبه الرسمي الإيراني، ووسائل الإعلام المقربة من المؤسسات الأمنية، فإن الخسائر في صفوف قيادات القوات الإيرانية في سوريا، تزداد مع مرور الوقت.
ومن أبرز الأسماء التي لقيت مصرعها في سوريا، مؤخرا، العميد في الحرس الثوري الإيراني، حسين همداني، الذي قتل في مدينة حلب، شمالي سوريا، في 9 تشرين الأول/ اكتوبر الحالي.
وكان همداني يشغل منصب نائب الجنرال، قاسم سليماني، قائد فيلق القدس (العمليات الخارجية) في الحرس الثوري، الذي يدير الاستخبارات العسكرية وعمليات الميلشيات خارج البلاد.
وادعت وسائل إعلام تابعة للحرس الثوري أن همداني قتل على يد عناصر تنظيم داعش الإرهابي، إلا أن عدم تبني داعش أو أي فصيل سوري معارض لقتله، أدت إلى انتشار أقاويل حول احتمال تعرضه لعملية تصفية داخلية، في ظل الأخبار التي تناقلتها وسائل إعلام إيرانية، مفادها أن سليماني كان على وشك إقالة همداني، قبيل مقتله.
وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، أمس الثلاثاء، مقتل القائدين في الحرس الثوري "حاج حميد مختار بند"، الملقب بـ"أبو الزهراء"، و"فرشاد حسوني زاده"، في محافظة حماة السورية.
أما على صعيد حزب الله اللبناني، فقد قُتل القيادي حسين الحاج، في 10 الشهر الحالي، في سهل الغاب، بحماة، ويعرف الحاج بأنه الرجل الثاني لزعيم الحزب "حسن نصر الله" في سوريا.
هذا، وأعلنت وسائل إعلام مقربة من حزب الله أمس، مقتل القيادي محمد مصطفى حجيج، خلال قتاله في سوريا.
وبحسب المصادر الإيرانية، فقد قتل 8 جنرالات إيرانيين في سوريا منذ شباط/فبراير 2013، بمافيهم الذين قتلوا في الأيام الثلاثة الماضية.
وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فإن كلا من الجنرالات "حسن شتري"، و"محمد جمالي زاده"، وعبدالله اسكندري"، و"جبار دريساوي" و"علي الحدادي" قتلوا في مناطق دمشق وحلب والقنيطرة سوريا، في أوقات مختلفة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر