- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
قدّر مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، مسعود أحمد، فقدان سوريا 50٪ من قوتها الاقتصادية، واليمن 25٪ من قوتها بسبب الحربين الدائرتين فيهما.
وأضاف أحمد في مؤتمر صحفي عقده اليوم الجمعة، مع انطلاق أعمال اجتماعات صندوق النقد الدولي في العاصمة البيروفية "ليما"، وتستمر حتى الأحد، أن جيران البلدان التي تشهد صراعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تعرضت أيضاً لصدمات اقتصادية.
ويخصص صندوق النقد الدولي، جزءاً من اجتماعاته الجارية حالياً، للحديث عن أزمة اللاجئين السوريين والليبيين واليمنيين، والتبعات المالية والاقتصادية للدول المصدرة للاجئين، والمستقبلة لهم، كالأردن ولبنان وتركيا، وجيبوتي، وبعض دول أوروبا.
ويبحث صندوق النقد والبنك الدوليين، خلال اجتماعات ليما، تحويل أزمة اللاجئين السوريين والليبيين إلى عامل إيجابي خاصة في دول أوروبا، من خلال استغلالهم في فرص العمل بتلك الدول، التي تشهد معدلات شيخوخة مرتفعة.
وفي سياق آخر، قال أحمد، إن التراجع في أسعار النفط الخام، قلل من أرباح الدول المصدرة للنفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بنحو 360 مليار دولار أمريكي خلال العام الجاري، مقارنة مع أرباح عام 2014.
واعتبر "أن التراجع في أرباح الدول المصدرة للنفط، خلق حالة من العجز في موازنات الدول، خاصة دول الخليج، التي لجأت إلى الإنفاق من احتياطياتها لمواجهة النفقات التي جاءت أقل من الإيرادات المالية للعام الجاري".
وبحسب مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، فإن متوسط العجز في الموازنات الجارية للدول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يبلغ خلال العام الجاري 13٪ من الناتج الإجمالي المحلي لكل دولة.
وطالب أحمد دول الخليج العربي، بضرورة خفض الإنفاق لتتوازن مع الإيرادات المالية الحقيقية، "لأن السنوات الخمس القادمة، يتوقع فيها أن يدخل لسوق العمل الخليجي نحو 10 مليون شخص، وعلى دول الخليج أن توفر الوظائف لهذه الأرقام".
وتابع، "إن انخفاض أسعار النفط سيؤدي إلى تراجع نسب النمو في دول الخليج بنسبة 2٪ خلال العام الجاري، وسيدفع إلى تقليص المنح المالية الخليجية للدول المستوردة للنفط أو الدول الفقيرة".
في المقابل، أكد أحمد أن إيران، وعلى الرغم من انخفاض أسعار النفط، إلا أنها ستشهد نسب نمو تتراوح بين 4.5٪ - 5٪، خلال العامين 2016 - 2017، "بسبب الرفع التدريجي للعقوبات والحظر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر