- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
فازت المعلمة الأفغانية اللاجئة "عقيلة آصفي"، بجائزة "نانس" للاجئين لعام 2015، التي تقدمها المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سنويًا.
واختيرت آصفي، البالغة من العمر 49 عامًا، لشجاعتها وتفانيها في مجال تعليم الفتيات الأفغانيات اللاجئات في قرية كوت شندنا للاجئين في ميانوالي بباكستان.
ومنح المفوض السامي لشؤون اللاجئين، "أنطونيو غوتيرس" الجائزة لآصفي في حفل أقيم بمدينة جنيف السويسرية.
وقالت آصفي في كلمة ألقتها في الحفل "لم أكن متفائلة عندما افتتحت أول مدرسة، لم أكن أتوقع أن أكون ناجحة لهذه الدرجة"، داعية إلى "نصب اهتمامنا نحو التعليم والقلم وترك ثقافة الحرب والسلاح وراء ظهورنا، فهذه الطريقة الوحيدة لجلب السلام والرفاه لبلدنا.
وفرّت آصفي من كابل مع عائلتها عام 1992 والتمست الأمان في مخيم ناءٍ للاجئين في مدينة كوت شندنا الباكستانية.
وذكرت الأمم المتحدة على موقعها على الإنترنت سيرة مقتضبة من حياة آصفي جاء فيها "إنَّ آصفي شعرت بالخوف على الفتيات الأفغانيات اللاجئات اللواتي لا يحصلنَ على التعليم هناك، فقبل وصولها، كانت معظم الفتيات يبقينَ في المنزل بسبب التقاليد الثقافية الصارمة، لكنّها صمّمت على منح هؤلاء الفتيات الفرصة للتعلّم، وتمكنت ببطء وثبات من إقناع المجتمع وبدأت بتعليم مجموعة صغيرة من التلميذات في خيمة تعليم مؤقتة، وكانت تنسخ أوراق العمل بيدها للتلميذات على أوراق بيضاء."
تجدر الإشارة أنَّ الجائزة تحمل اسم أول مفوض سامي للاجئين في عصبة الأمم وهو النرويجي "فريتوف نانسين" عام 1921 وبعد عام من توليه المنصب (1922)، تمت المصادقة على جواز نانسين الذي يسمح للأشخاص المُهجرين الحصول على هوية، وإثر هذا الاتفاق حصل نانسين على جائزة نوبل للسلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر