- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أعلن الأردن اليوم الجمعة، عن نيته السعي لإقرار أجندة للسلم والأمن والشباب، من خلال مجلس الأمن الدولي، تضمن للشباب دورهم في صناعة السلام المستدام.
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبد الله، في افتتاح المنتدى الدولي الأول للشباب والسلام والأمن، الذي ينعقد في أكاديمية (كينغز) الواقعة في محافظة مأدبا، ( 30 كم جنوب العاصمة عمان)، بحسب مراسل الأناضول.
وقال الأمير في كلمته بالجلسة الافتتاحية، "أعلن لكم أن الأردن، ستسعى للعمل من خلال عضويتها في مجلس الأمن، على إقرار أجندةٍ حول الشباب والأمن والسلام من قبل المجلس، لضمان دور الشباب في الأمن وصناعة السلام المستدام، وبالشراكة مع الشباب والشابات".
وأضاف أيضا أن "من يمتلك المفاتيح لعقول الشباب، تفتح له أبواب المستقبل، وهذه الاستراتيجية اتبعها ويتبعها كل من يريد أن يرسم ملامح الأجيال، فالشباب إن اقتنعوا برسالة سيكرسون حياتهم فداءً لها".
كما أفاد أنه "للأسف إذا نظرنا إلى تاريخنا الحديث، نجد الطغاة والمحتلين والإرهابيين بجميع أشكالهم، ومنهم (تنظيمات) القاعدة وداعش، وقد استغلوا الشباب وطاقاتهم".
من جانب آخر، أوضح الأمير الحسين أنه "قد يكون هذا المؤتمر الأول من نوعه من حيث زخم حضوره، وجمعه كل الأطراف المعنية، من ممثلين عن الأمم المتحدة، وممثلين عن الحكومات والمنظمات الأهلية والدولية، وصولاً إلى الطرف الأكثر أهمية والمعني بالأمر، وهم الشباب أنفسهم ومنظماتهم، متأملا أن يكون الأول من نوعه بما يضيف من مخرجات واقعية قابلة للتنفيذ".
من جهته ، أكد نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية الأردني ناصر جودة في كلمته، أن "الأردن لا يقبل أن تغير الاستهدافات مفهومها للأمن، فبغياب الحل السياسي في سوريا يجد الإرهاب ضالته".
ويجمع المنتدى الذي يستمر لمدة يومين، 500 مشارك من حول العالم، يمثلون الشباب، ومنظمات يقودها الشباب، ومسؤولين من الأمم المتحدة، ومن عدة دول، ومنظمات دولية غير حكومية، ومؤسسات ووكالات مانحة وأكاديميين ووسائل إعلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر