- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلن الأردن اليوم الجمعة، عن نيته السعي لإقرار أجندة للسلم والأمن والشباب، من خلال مجلس الأمن الدولي، تضمن للشباب دورهم في صناعة السلام المستدام.
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبد الله، في افتتاح المنتدى الدولي الأول للشباب والسلام والأمن، الذي ينعقد في أكاديمية (كينغز) الواقعة في محافظة مأدبا، ( 30 كم جنوب العاصمة عمان)، بحسب مراسل الأناضول.
وقال الأمير في كلمته بالجلسة الافتتاحية، "أعلن لكم أن الأردن، ستسعى للعمل من خلال عضويتها في مجلس الأمن، على إقرار أجندةٍ حول الشباب والأمن والسلام من قبل المجلس، لضمان دور الشباب في الأمن وصناعة السلام المستدام، وبالشراكة مع الشباب والشابات".
وأضاف أيضا أن "من يمتلك المفاتيح لعقول الشباب، تفتح له أبواب المستقبل، وهذه الاستراتيجية اتبعها ويتبعها كل من يريد أن يرسم ملامح الأجيال، فالشباب إن اقتنعوا برسالة سيكرسون حياتهم فداءً لها".
كما أفاد أنه "للأسف إذا نظرنا إلى تاريخنا الحديث، نجد الطغاة والمحتلين والإرهابيين بجميع أشكالهم، ومنهم (تنظيمات) القاعدة وداعش، وقد استغلوا الشباب وطاقاتهم".
من جانب آخر، أوضح الأمير الحسين أنه "قد يكون هذا المؤتمر الأول من نوعه من حيث زخم حضوره، وجمعه كل الأطراف المعنية، من ممثلين عن الأمم المتحدة، وممثلين عن الحكومات والمنظمات الأهلية والدولية، وصولاً إلى الطرف الأكثر أهمية والمعني بالأمر، وهم الشباب أنفسهم ومنظماتهم، متأملا أن يكون الأول من نوعه بما يضيف من مخرجات واقعية قابلة للتنفيذ".
من جهته ، أكد نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية الأردني ناصر جودة في كلمته، أن "الأردن لا يقبل أن تغير الاستهدافات مفهومها للأمن، فبغياب الحل السياسي في سوريا يجد الإرهاب ضالته".
ويجمع المنتدى الذي يستمر لمدة يومين، 500 مشارك من حول العالم، يمثلون الشباب، ومنظمات يقودها الشباب، ومسؤولين من الأمم المتحدة، ومن عدة دول، ومنظمات دولية غير حكومية، ومؤسسات ووكالات مانحة وأكاديميين ووسائل إعلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

