- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
ارتفعت حصيلة قتلى الاشتباكات القبلية، التي تشهدها بلدة الكفرة جنوبي ليبيا، بين قبيلتي التبو والزوية، إلى العشرات، حيث سقط 29 قتيلا، وأكثر من 70 جريحا من قبيلة الزوية لوحدها، بحسب مصادر طبية.
وقال إبراهيم بن حسن، مسؤول جهاز الإسعاف والطوارئ ببلدة الكفرة، في تصريحات للأناضول، إن "حصيلة الاشتباكات القبيلة ارتفع إلى 29 قتيلا، وأكثر من 70 جريحا، وهذه الإحصائية التي ذكرها، هي لعدد القتلى والجرحى الذين سقطوا من قبيلة الزوية العربية، وإنه لا يمتلك أي إحصائية توضح عدد القتلى والجرحى الذين سقطوا من قبيلة التبو".
وأضاف بن حسن أن "الوضع الصحي بالبلدة مزري، وهناك نقص في بعض الأدوية، والإسعافات الطبية، وبعض التخصصات، حيث تم تحويل 20 جريحا لمستشفيات طرابلس لتلقي العلاج، عن طريق الطيران العمودي، لأن مطار المدينة غير آمن، ويقع في منطقة اشتباكات".
وفي السياق ذاته، قال الملازم محمد خليل، الناطق باسم مديرية الأمن الوطني للكفرة، للأناضول، أن "الأوضاع الأمنية داخل المدينة تشهد هدوء حذرا، وهناك تبادل لإطلاق النار بشكل متقطع، ولاتزال الشوارع الرئيسية بالبلدة مغلقة، كشارع مديرية الأمن سابقاً، وطريق حي الكفرة الجديد، الذي يعتبر شريان الحياة للأحياء الشعبية".
وتابع أن "هناك مساع من قبل بعض حكماء وأعيان الكفرة، وقبيلة المغاربة، للمساهمة في احتواء الأزمة، والتواصل إلى هدنة ووقف إطلاق النار بين طرفي النزاع".
وتدور اشتباكات بين قبيلتي التبو والزوية، في بلدة الكفرة جنوبي ليبيا، منذ الشهرالماضي، وخلفت عددا من القتلى والجرحى ما بين الطرفين.
وكان القتال بين القبيلتين قد بدأ في 12 شباط / فبراير من العام الماضي بمدينة الكفرة القربية من حدود ليبيا، مع كل من تشاد والسودان ومصر، وخلف أكثر من 136 قتيلا وعشرات الجرحى، بحسب إحصاء وزارة الصحة الليبية .
واتهمت قبيلة الزوية التبو بمهاجمة الكفرة بدعم من مرتزقة من تشاد، لكن التبو قالت إنها هي التي تعرضت للهجوم، وتحدثت عن "إبادة جماعية"، مطالبة الأمم المتحدة بالتدخل.
والتبو مجموعة عرقية تقطن أساسا في شمال تشاد وغربها وحول جبال تيبستي، وفي جنوب ليبيا وغرب السودان وشمال النيجر، وترجع أصول بعضهم إلى قبائل عربية، أما الزوية فهي قبائل من أصول عربية تسكن الجنوب الليبي منذ حوالي 1000 عام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر