- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قالت "مريم رجوي"، رئيسة ما يسمى بـ "الجمهورية الإيرانية" المنتخبة من قبل "المقاومة"، إن الاتفاق الذي توصلت إليه دول 5 + 1 مع إيران، حول برنامج طهران النووي، اليوم الثلاثاء، لن يقطع الطريق أمام النظام الإيراني لإنتاج قنبلة نووية.
وأضافت رجوي، في بيان صدر عنها اليوم، أن "التغافل عن تنفيذ القرارات الأممية المتخذة بحق إيران، سيترك السبيل أمام "الملالي" لإجراء مزيدٍ من المراوغات"، على حد تعبيرها.
ووصفت رجوي، الاتفاق النووي الذي تم التوصول إليه بين دول 5 + 1 وإيران، بأنه "تراجع مفروض وخرق للخطوط الحمراء المعلنة من قبل خامنئي، والتي طالما ظل يؤكد عليها طيلة 12 عامًا، معتبرة أن النظام الإيراني قدم تنازلات غير مبررة للغرب"، وفق تعبيرها.
وأشارت رجوي، إلى "أن الاتفاق لن يضع حدًا لمراوغات النظام الإيراني، وسعيه للحصول على القنبلة الذرية، إلا أنه سيقضي على هيمنة خامنئي، ويضعف الفاشية الدينية، ويحدث زلزالًا فيها"، على حد وصفها.
ولفتت رجوي إلى "أن التراجع للنظام الإيراني، سيؤدى إلى تفاقم الصراع على السلطة في قمة النظام، وسيغير ميزان القوى الداخلية على حساب الولي الفقيه، وأن الصراع على السلطة في قمة النظام سيستفحل في جميع مستوياته، ومن هذا المنطلق يمكن وصف الاتفاق الحاصل من ناحية المضمون والصياغة بانه اتفاق خسارة". على حد زعمها.
يشار إلى أن "مريم رجوي"، انتخبت من قبل ما يسمى "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" رئيسة "لإيران في فترة انتقال السلطة إلى الشعب"، في 28 آب/ أغسطس 1993، عقب استقالتها في أيلول/ سبتمبر من العام نفسه عن جميع مناصبها في منظمة "مجاهدي خلق" المعارضة للنظام الإيراني، والتي تأسست عام 1965 بهدف إسقاط نظام الشاه أولاً، وإسقاط النظام الإيراني في الوقت الحالي.
وتعد المنظمة جزء من ائتلاف معارض يسمى بـ"المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" الذي يعمل كبرلمان إيراني في المنفى، ويضم 5 منظمات وأحزاب و550 عضوا.
وأعلنت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسية والأمنية بالمفوضية الأوروبية فيديريكا موغيريني، في وقت سابق من اليوم التوصل إلى اتفاق مع إيران في المفاوضات النووية، وذلك في مؤتمر صحفي جمعها بوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في العاصمة النمساوية فيينا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر