- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الاشتباكات التي وقعت بين عناصر من حركة التحرير الوطني الفلسطيني، "فتح"، وإسلاميين متشددين، في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، جنوبي لبنان.
وقال بيان صادر عن الحركة، اليوم الجمعة، إن رئيس الحركة خالد مشعل أجرى اتصالا هاتفيًا، مساء الخميس، مع ممثل حركته في لبنان، علي بركة، استنكر فيه حدوث اشتباك مسلح بين الطرفين.
وعبر مشعل عن "أسفه لسقوط قتلى وجرحى، جراء الاشتباك"، داعيًا إلى " إلى رصّ الصفوف ووأد الفتنة ومعالجة الخلافات الداخلية بالحوار وعدم اللجوء إلى السلاح".
وقال إن حركته "حريصة على السلم الأهلي في لبنان وداخل المخيمات الفلسطينية"، مشددًا على ضرورة "تعزيز العلاقات الأخوية اللبنانية الفلسطينية".
وكانت وسائل إعلام ذكرت أن اشتباكًا مسلحًا اندلع بين عناصر من "فتح"، وإسلاميين متشددين محسوبين على جماعة تعرف بـ "تجمع الشباب المسلم"، أمس الخميس، في مخيم عين الحلوة، أسفر عن مقتل شخصيْن، وإصابة 11 آخرين.
وذكرت الوسائل أن الاشتباك وقع جراء تصاعد مشادة بين عناصر ينتمون للجانبين.
وتعد حركة "فتح" الفصيل المسلح الأكبر في مخيم "عين الحلوة"، بالإضافة إلى حركة "حماس" ومجموعات إسلامية بعضها معروف بتشدده.
ويعتبر مخيم عين الحلوة، الواقع قرب مدينة صيدا، أكبر المخيمات الفلسطينية في لبنان، من حيث العدد والمساحة، حيث يقطنه 48 ألف لاجئ، يعيشون على مساحة 2.9 كيلو متر مربع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

