- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أدانت الولايات المتحدة، اليوم الإثنين، مقتل 70 مدنياً في قصف الحكومة السورية مدينة حلب بالبراميل المتفجرة، معلنة معرفتها بوجود تقارير تتحدث عن "قيام نظام الأسد بتنفيذ ضربات جوية دعماً لتقدم داعش في حلب".
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية ماري هارف اليوم في الموجز الصحفي من واشنطن "ندين بقوة استخدام النظام البائس الأخير للبراميل المتفجرة في وحوالي حلب والذي قتل 70 شخصاً على الأقل".
ونفذت مروحيات تابة لنظام الأسد عمليات إلقاء براميل حارقة على عدد من أحياء محافظة حلب ودينة الباب الواقعة في الريف الشرقي، متسببة بمقتل وجرح عدد كبير من الاشخاص.
هارف أشارت كذلك إلى إطلاع المسؤولين في واشنطن على تقارير عن "تنفيذ النظام لغارات جوية داعمة لتقدم داعش في حلب، لمساعدة المتطرفين في هجومهم على السكان السوريين".
كما اتهمت نظام بشار الأسد بالعمل على تقوية تنظيم داعش، وقالت "في الحقيقة، ليس هناك أداة للتجنيد لصالح داعش أفضل من وحشية نظام الأسد، لقد خسر بشار الأسد شرعيته منذ أمد طويل، ولن يكون شريكاً فعلاً في مكافحة الإرهاب برغم ما يعلنه على الملأ، ومع توارد التقارير الأخيرة، فالنظام يسعى بشكل فعال لتقوية موقف داعش من أجل اسبابه المريضة، وهو ما يحتم بالضرورة تحولاً سياسياً لاستقرار سوريا وحماية الشعب السوري".
وقال رئيس الإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية خالد خوجة في كلمة ألقاها خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الاثنين، في إسطنبول بتركيا أن "داعش أتت لتنوب عن النظام بعد أن سلمها مدينة تدمر مع أكبر مخزون سلاح في سوريا، أتت لتنوب عنه في حمص، وتنسق مع إرهابيي حزب الله في القلمون والمناطق الجنوبية، وأخيرًا أتت لإنقاذ النظام المنهزم في حلب، العاصمة الاقتصادية لسوريا، والكتلة البشرية العملاقة، بعد أن توجهت الأنظار لاستكمال تحريرها من يد النظام المجرم، والاقتراب أكثر من حلم تحرير سوريا كلها إثر انتصارات إدلب وأريحا".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

