- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
يا ابني هذا شعب يموت في النكد ويعشق النواح والاحساس بالخذلان، ويهد الدنيا فوق راسه كل ليلة وينام..
المقاومة استعادت الضالع وتتقدم في لحج وعدن وابين، وغيرت الموازين في تعز مع جهوزية ثلاثة ألوية بتسليح حديث، وظهور ملامح مقاومة في صنعاء واب والحديدة واستبسال الناس في مارب والبيضاء
وصمود اسطوري لاهل شبوة، واسنزاف شامل لقدرات الحوثي وصالح عبر التحالف والمقاومة وخروج جيش صالح كله عن الفاعلية بما في ذلع معداته الثقيلة...الخ
اعني كان جيشاً وطنياً وعندما ألحق به الدمار الشامل كان قد اصبح اسمه ميليشيا حوثية.
كان صالح يسيطر ع اكثر من 76 لواء، وكان الحوثي يضيف جحافل المجاهدين
وصار الرجلان يرسلان خمس سيارات هيلوكس مسلحين للضالع توصل منهن واحدة
الحوثي وصالح في الحضيض. بقي أن نسمع صراخهما. ولا بد أن يصرخا، فالنهاية الدرامية لقادة العصابات متشابهة في كل مكان..
وأمس دخل الحوثي مديرية الحزم، واحدة من 12 مديرية في الجوف، وقامت مناحة.
الحوثي جاء ليحكم، وكذلك صالح. وذلك طموح صار تحت الاقدام. هل سيقدران على حرب كل الناس مدى الحياة؟
حتى عن طريق الحرب لن يحكم أي من الرجلين. لن يحكم أي منهما اليمن. هل سيخوضان، إذاً، حرباً بلا زمن وضد لا أحد وكل أحد؟. مؤكد ليس هذا ما يريده أي منهما ولا ما كان يحدث نفسه به. فاجأونا بالحرب وتفاجأوا بها. الحرب دمرت أشياءنا الصغيرة ودمرت أشياءهم الكبيرة. خسرنا الذهاب إلى المدرسة وخسروا قصورهم. خسرنا الأمن وخسروا الفرصة في النجاة. تأخر أبناؤنا عاما عن المدرسة وسقطت احلامهم كلها. هده الحرب حشرتنا كلنا في أتون واحد، ونكبتنا جميعاً، لكن الهزيمة الأخيرة ستكون من نصيب الذين أرادوا أن يكونوا حكاما لا مواطنين. فأولئك لا خيارات كثيرة لديهم
صلوا على رسول الله
مش كله نواح
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر