- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
رغم كل ما فعله الرئيس هادي في تعامله مع الأحداث الأخيرة.
لكن أجدني مدفوعا للتعاطف مع هادي كرئيس تعرض لخدعة محكمة ، نالتْ من الدولة بكل معانيها وأدواتها ووظائفها.
بدا الرئيس هادي في خطابه اليوم كمن يحاول إزالة الصورة السيئة التي بدا عليها في الفترة الأخيرة ، معرضاً ببعض القوى ودورها في الذي وصلتْ إليه البلد.
ثمّ شعور يتملكني وأنا أسمع خطاب هادي بلكنته وتعابير وجهه وكأنه يلقي خطاب وداعه الأخير ، أو صحوته المتأخرة.
ربما أكون كمن وقع ضحيةً لهذا الخطاب الموجع، غير أني أبديت تأثراً بالغ الرثاء تجاه رئيس
كنّا جميعاً ضحايا طيبين لسياساته.
برغم ذلك ما زلت- وكثيرون - نعلق ماتبقى من أملٍ عليه
أن يصحو ليكون رئيساً لبلدٍ لا موظفاً عليه أن ينتظر توجيهات أحد.
ربما أكون مخطئاً أو جاهلاً بالذي دفع هادي لإلقاء مثل هذا الخطاب وفي هذا التوقيت الفاضح
غير أن التفاؤل يكاد يدفعني للجزم أن هادي
ربما لديه ما يمكن فعله ولو في الوقت الضائع.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر