- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
رغم اختلافي مع الحوثيين في نهجهم السياسي والعقائدي، إلا أنه من الضرورة بمكان إبراز أهم نقاط/ عوامل قوتهم خلال المرحلة الراهنة، التي تتقاطع فيها الأحداث الوطنية بالعوامل الإقليمية والدولية، وتجدر الإشارة إلى أنني سوف أتناول كل عامل من عوامل قوة الحركة الحوثية على حده في مقالة مخصصة له بإذن الله تعالى في الأيام القادمة إذا كنت من الأحياء.
وعليه، يمكن اعتبار أهم العوامل التي قد تساعد الحوثيين على فرض رؤاهم وسياساتهم في اليمن رغم المعارضة الداخلية والإقليمية والدولية في الآتي:
1- التحول التدريجي للنظام الدولي الراهن المتسم بالأحادية القطبية إلى نظام متعدد الأقطاب، تكون فيه روسيا الاتحادية والصين حجر الزاوية.
2- التحالف الأمريكي-الإيراني-السعودي ضد الإرهابيتين "داعش" و"القاعدة".
3- اهتمام المملكة العربية السعودية بترتيب أمورها الداخلية بعد وفاة الملك عبد الله والحد من تنامي انشقاقات الأسرة الحاكمة.
4- اعتبار الإخوان حركة إرهابية من قبل المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية.
5- القرارات داخل المملكة ودول الخليج العربي عموماً بيد الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة في المجال الأمني والاستراتيجي، باعتبار أن المنطقة تدخل ضمن المصالح الحيوية للولايات المتحدة الأمريكية.
6- فزاعة انفصال الجنوب غير مجدية، باعتبار أن هناك عدة حركات انفصالية في دول العالم الثالث بشكل عام وتسيطر على ثروات نفطية ومعدنية هائلة، وقياداتها منبطحة بالعمالة للغرب، ولكن لم يتم لها الانفصال، عدا جنوب السودان لاعتبارات تخص تقاسم النفوذ بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية.
7- استمرار الشك والاختلاف فيما بين القوى السياسية اليمنية وبعضها البعض.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر