- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
إن ماتقوم به دولة الامارات العربية المتحدة من اعمال الخير لايخفى على ذي عين بصيرة ولايمكن اخفاؤه أو تجاهله الا ممن اعمى الله بصائرهم .
فلطالما كانت دولة الامارات دولة زايد الخير وعيال زايد الذين يمشون على خطى ابيهم حفظهم الله فقد صاروا عنوانا للخير والعطاءفي مجال العمل الانساني على المستوى العربي والاسلامي والدولي فنحدها سباقة في مد يد العون في كل القضايا ذات البعدالانساني في أي بقعة في العالم بصرف النظر عن البعد الجغرافي أو الاختلاف الديني أو العرقي أو الثقافي ونحن نتابع عطايا أولاد زايد الخير للهند والسند والباكستان واليمن ولبنان وسوريا وختى العراق على مايلاقونه من تهجم وسلاطة لسان بعض طائفيي هذه الدول الا ان العطاء لم ينقطع .
وهذا الأمر الذي أكسبها الأحترام والتقدير العميق على المستوى العالمي.
هذا الدور الانساني الكبير لدولة الامارات ليس حديثا أو جديدا عليها:فهو توجه راسخ وملموس في سياستها تجاه قضايا الامة واعانتها للتخفيف من أعباء مايجري في العالم من حروب وكوارث انسانية منذ عهد المغفور له باذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حكيم العرب وأبا الجميع وقد استمر وتطور في عهد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد حفظه الله تعالى وأطال في عمره ومنحه الصحة والعافية واخيه صاحب السمو نائب رئيس الدولة وحاكم أبو ظبي ابو خالد الشيخ /محمد بن زايد ال نهيان ...وهذا هو رغبة ابيهم زايد الخير الذي قال :"اننا نؤمن بان خير الثروة التي حبانا الله-عز وجل- بها يجب ان يعم أصدقاءنا وأشقاءنا".
فهذا ماجعل الامارات في المرتبة الاولى وتفوقت على كبريات الدول العربية والاسلامية بل والدولية التي تدعي المحافظة على حقوق الانسان وحقوق اللاجئين فقد اظهر تقرير متظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ان دولة الامارات قد حققت المرتبة الأولى في حجم مساعداتها الخارجية ضمن الدول المانحة غير الاعضاء في لجنة المساعدات الإنمائية التابعة للمنظمة:وذلك بالمقارنة مع ناتجها الإجمالي القومي :وبذلك تحتل المرتبة الرابعة عشر عالميا في قياس نسبة المساعدات الخارجية التي تقدمها مقارنة مع الناتج القومي الاجمالي..
وهذا العمل لم يكن حكرا على حكومة دولة الامارات بل حتى الجمعيات الخيرية والمنظمات المدنية حيث قدمت جمعية دار البر مليون درهم مساعدة للاجئين السوريين وذلك في اطار حملة :"تراحموا"التي اطلقتها دولة الامارات العربية المتحدة لاغاثة لأهلهم في سوريا وكذلك الهلال الاحمر الذي سير جسرا جويا من الامارات لنقل مواد اغاثية عاجلة لمساعدة اخوانهم اللاجئين في الاردن ولبنان والمتأثرين من العواصف الثلجية في قطاع غزة والاراضي الفلسطينية بأمر من سمو الشيخ خليفة بن زايد يحفظه الله ومذلك فقد وجه سموه الى جانب ذلك باطلاق حملة انسانية على مستوى الدولة لحشد الدعم ومساعدة اللاجئين والمتأثرين من العاصفة الثلجية في الشام .
حيث تبذل دولة الامارات العربية المتحدة بقيادة سمو الشيخ خليفة بن زايد جهودا حثيثة للحد من أثار الكوارث والازمات الانسانية التي تشهدها الكثير من دول المنطقة انطلاقا من ايمانها الرايخ والقوي باهمية التراحم والتٱزر مع اخوتهم لترسيخ مبادى انيانية عالية ارسى قواعدها زايد الخير وجنى ثمارها اولاده يحفظهم الله فهم بذلك لايريدون جزاءا ولا شكورا ...فشكرا لكم اولاد زايد وفقكم الله واعانكم وجنبكم وبلادكم كل سوء ومكروه
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر