- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها
- وفاة شخص وإصابة 5 آخرين في انهيار عقار سكني شمال مصر
- وكالة إيرانية: الرئيس الإيراني أصيب في ساقه خلال الهجوم الإسرائيلي على طهران
- 282 حالة إصابة بشلل الأطفال بسبب منع الحوثيين حملات التحصين
- محمد المقدام يُشعل أجواء السرايا في القاهرة بأجمل الأغاني الخليجية
- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا

ربما كان إعلان تعرض الملك المحبوب عبدالله بن عبدالعزيز لعارض صحي، ولزومه مستشفى الحرس بالرياض، حافلا بالتفاعل العاطفي والشعري والأدبي، ذلك أن أبا متعب ليس شخصا عاديا أو حاكما من عرض حكام العالم، بل استطاع بشخصيته العفوية، وصدقه، وصراحته مع أبناء شعبه، وعدله وحكمته أن يكون أبا وأخا وصديقا وشقيقا لكل شخص في السعودية.
كلماته كلها عفوية، ولا يعرف المواربة أو قول الرأيين، أو التناقض بين وجهتين، حين يحب فإنه يحب من قلبه، وإن كره فلا يكره مثل الظلم والجور والطغيان والكذب.
لقد ساهم في تأسيس المصالحات بين الشعوب المنقسمة، نتذكر اتفاق مكة بين الفلسطينيين، ورؤيته الثاقبة في حل قضية «لوكربي» الليبية، وآخر المبادرات مبادرة إزالة ما علق في النفوس بين مصر وقطر.
إنه رجل سلام وصلح ووئام ومحبة، رجل للحياة وليس للتفرقة أو نشر ثقافة العنف!
أذكر أن صحافيا عربيا تساءل في كتابة له عن سر حب الناس لأبي متعب، يقول إنه زار الرياض ولمس عن قرب حب الناس لعبدالله بن عبدالعزيز، وذلك من خلال وضعهم لصوره على السيارات، والمفارقة أن الحكومة السعودية تعاقب من يضع الصور على السيارة بمخالفة مادية، بينما حكام دول أخرى لو لم ير الأمن صورهم على سيارات التاكسي أو الحافلات أو السيارات الخاصة يعامل بريبةٍ تامة، وربما وصل به المصير إلى الشنق والقتل والتغييب مدى الحياة.
شفى الله عبدالله بن عبدالعزيز..
المجد عوفي إذ عوفيت والكرم
وزال عنك إلى أعدائك الألم
صحت بصحتك الغارات وابتهجت
بها المكارم وانهلت بها الديم
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
