- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
إسرائيل اليهودية تقتل الفلسطينيين منذ ستة وستين عاما، ولم تتأثر سمعة النبي "موسى" عليه السلام. نصارى أوروبا تحاربوا فيما بينهم وخسروا خمسين مليون قتيلا، ولم تتأثر أو تتضرر سمعة النبي "عيسى" عليه السلام ، لا عندنا ولا عندهم.
لذلك لم نكن بحاجة لمقالك ؛ الذي ضخمت فيه خوفك على سمعة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، فأسأت إليه من حيث أردت الإحسان.
بنيت مقالتك على تصورات غير منطقية لتدفع الناس إلى التصورات المنطقية، ولكنك نسيت أنها لعبة حجاجية واستغرقت فيها وكأنك مؤمن بها ، ففشلت من حيث أردت النجاح.
إن ياسمين التي تستشهد بها ليست ابن عباس ولا أبا هريرة.
إن دين الله ليس محتاجا "لتوفيق" ولا اليمنيين الأنصار "وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم" .
إن شعور "سارة" التركية بالخزي ليست مسئولية رسول الله (ص) وإنما مسئوليتك أنت وبن لادن وعبدالملك الحوثي ويحيى الحجوري وعبده الجندي وعلي السمة وفهد القرني ومنى علي ووو.... أنتم المسلمون الذين تقدمون للناس صورة مشوهة عن الإسلام.
...
أن تذكر سوء السمعة في إطار حديثك عن النبي (ص) فهذا ما لا يليق بك ككاتب يحترم مشاعر قرائه ومعتقداتهم، بغض النظر عن كونك مؤمنا أم لا فهذا شأنك.
لقد كان بإمكانك إيصال الفكرة بمائة أسلوب وأسلوب، غير هذا الأسلوب.
انتقدتَ الضم والمفاخذة، وأنت تعلم أنها من ابتداعات الفقهاء، فلماذا تقحم فيها اسم رسول الله؟
نقلتَ مقولة (إن الانجيل هو الأقوى في العالم) معتمدا على كثرة المسيحيين؛ وهذا هو الباطل ذاته، ذلك أن الحق لا يقاس بالكثرة "وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك" .
أما إيحاؤك بأن الأرقام لا تنجم، وإمكانية حمل الأب لخطايا أبنائه، مستشهدا بماركوس أوريليوس - بالغ التهافت. فأرقامك العلمية تدخل في باب التدافع في الأرض ، ولا عبرة بها. وأما ماركوس أوريليوس فلتذهب به إلى أقرب برميل قمامة.
أما قولك إن اليمنيين آووا رسول الله ونصروه، فهذا ليس إكراما منهم للرسول (ص)، وإنما إكرام من الله لهم بأن جعلهم أنصارا للنبي، وهي نعمة يجب أن يحمدوا الله عليها، لا أن يمنوها على نبيه. وأما حديثك عن العار في هذا المقام فهو عار عليك. وفي هذه المقولة التي زعمتها على لسان اليمنيين أسأت أكثر مما أحسنت، وخدمت الحوثيين من حيث أردت أن تضرهم، فقد ربطت بينهم وبين رسول الله ربطا موثقا، دون أن تشعر، وكأنهم وحدهم حملة الدين الحق.
أما أن تتحدث عن النبي (ص) بأنه مات قبل أن يتخيل الكون؛ فهذا مثير للسخرية، ذلك أن الله بعثه بالهدى والنور وليس بالفيزياء يا دكتور. وأما مقارنتك للمغجزة بالرياضيات؛ فمقارنة ساقطة؛ لأنك كمن يقارن بين الإله (خالق المعجزة) وبين الإنسان (خالق الرياضيات) أستغفر الله العظيم عن ذلك.
تقول: "أدري أن عبدالملك ابنك يا رسول الله، وأنك لن تفعل حياله شيئا" وهذه تفهم من وجهين : 1- أن الرسول لن يفعل شيئا لأنه لم يعد موجودا بيننا. وهذا طبيعي. 2- أن الرسول لن يفعل شيئا لابنه ، لأنه يحابيه ويفضله، وهذه إساءة ما بعدها إساءة. وقد كان ينبغي عليك أن تتجنب أي احتمال للإساءة لرسول الله (ص).
أعرف يا مروان أن قصدك هو التنبيه لمخاطر أن يفرض الحوثيون معتقدهم على البلاد بزعم الحق الإلهي في الحكم، وأنك اتخذت طريقة "المخالفة بين المنطوق والمفهوم" مدخلا لإيصال فكرتك، ولكن للأسف غرقت في المنطوق، وأشبعت الوسيلة، حتى بدا أنك تكتب رواية للنشر في كاليفورنيا، وليس مقالا للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم.
كنت قد كتبت تحليلا موجزا عن أسلوبك ومنهجك في المقالة لأبين أن قصدك نبيل، وأن المقصد الأساس هو تنزيه النبي (ص) عن الخرافات التي تنسب إليه، والسعي للسلطة بزعم وصاية إلهية. أردت ذلك ولكن حبي لرسول الله دفعني لتنبيهك على الزلل في طريقتك قبل أن ألتمس لك العذر وأبرر لك ؛ فلعلي بذلك أكون مسهما في إغوائك بطريقة لا خير فيها.
أخيرا أرفض وأدين أي تهديد أو محاولة لإسكاتك أنت أو أي قلم ، فالحجة لا تقابَل إلا بالحجة. والله المستعان.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
كعادته كل صباح .. يقف أمام دولابه المهترئ ويأخذ سترته ذات الــ 100$ .. يلبسها ويبدأُ حواراً مع نفسه أمام المرآة ..
ياإلهي ما الذي يُبقيني في هذا المنزل القديم ؟ هل هناك ما يستحق البقاء فيه ؟"تسائل"
آآه نعم .. تلك الذكريات أصبحت كلوحات معلقة في جدرانه .. أصوات الناي التي تملئ هواء المنزل تدخل من ثقوب تلك الجدران .. ثم هُناك ذلك الأب , كيف لي أن أتركه مع ثلة من الأطفال العاقين , لم يُكملوا دراستهم الابتدائية بعد ..
الأب الذي حاول جاهداً أن يجعلهم كإبنه الأكبر الذي يفخر به ..
صفعه صوت أحد اخوته من الغرفة المجاورة وأعاده إلى واقعه ..
كانوا جميعاً يعيشون في غرفة واحدة , وكان لهذا الأكبر الغرفة خاصته تحوي الكثير من أغراضه وكتبه الثمينة , هم جُهلاء لا يعرفون قيمة ما يملك .. لا يعرفون قيمة هذه الأوراق وما تحويه .. وإن تُركت بأيديهم لعبثوا بها ..
والده رجلٌ بسيط أمي , يشعر أبناء القرية أنه منهم , يملك من الحكمة الحب والرحمة والعطف ما تجعله أقرب إلى الملائكة منه للبشر ,
هو "الرجل" , لديه سبعة من الأبناء قد أدبهم وأحسن تأديبهم , لكنهم كانوا كالبلاء عليه .. لم يشتكي يوماً عصيانهم وجحودهم بل استمر في نُصحهم ولا يزال ..
لم تكن هذه الحالة تروق للولد الأكبر , هو يعلم أن والده قد تعب كثيراً .. هو يعلم حب أهل القرية لوالده .. هو يعلم أن هؤلاء الأبناء لا يستحقون أن يمتلكون هكذا رجل .. هو يحمل الكثير من العرفان لوالده .. هو لا يُريد أن يُقال عن والده : "ياللأسف كيف لرجلٍ بمثل مقامه أن يكون لديه تلك الحثالة , فليبدأ بنفسه أولاً " ......
"تعتصر قلبي الكثير من الآلام التي أستطيع أن أُروضها وأتعايش معها .. أما هذه فلا , لا أستطيع تحمل تلك النظرات التي تُلاحقني , كامرأة فقدت شرفها ودت لو أن الأرض انشقت لتبتلعها بل أنها قد حاولت لكنها لُفظت منها " "قال الأكبر"
"تـابـع" : الليلة سأجمعهم .. سأتحدث معهم .. سأخبرهم الحقيقة .. على أحدنا أن يضع حداً للغباء العالق في تلك العقول المتهالكة ..
اجتمع جميع أهل القرية .. أخوته .. أبيه "لكنه فقط يرقُب من بعيد"
أخذ يتحدث ويتحدث وأصبحوا يتململون من طول حديثه ..
انتهى من حديثه .. رموه بالأحذية
هو يتكلمُ ا"لصينية" وهم لا يتحدثون سوى "العــربية"
ياللاسف " لم يقل غباءاً عنهم فهو يتحدث أيضاً العربية فلمَ اختار بالذات "الصينية"
#رسالة : أيها الغفوري إن الله تعالى قد أنزل القرآن معجزة للخلق ولم ولن يأتي بمثله أحد , لكن حينما يقرأ البسيط القرآن يفهمه .. وحينما يقرأه صاحب النخبة يفهمه .. العالم والجاهل .. أتعلم لماذا ؟؟؟
لأن الله تعالى وهو الله يريد هدفاً من إرسال الخطاب لعباده وأراد سبحانه وتعالى أن يصل هذا الخطاب لمستوى يفهمه الجميع حتى يتفهموا المطلوب منهم بشكل صحيح ..
فإن كان لك هدفاً نبيلاً من كتابتك هذه أو تريد ايصال رسالة للمواطن البسيط فحاوره بلغته وليس بخطاب النخبة , أما إن أردت أن تلبس تلك السترة فقط وتتحدث أمام المرأة فلتتحمل سوء الظن الذي قد وقع وسيقع بك وليس عليهم حجة
رفيده لاتعلم انها نقطع صلاة المصلي كالكلب
رفيده لاتعلم انها في مرتية تالية للبراز بنص القرآن فإذا جاء احد منكم من الغائط او لامسام النساء
رفيده لاتعلم انها نصف انسان في الميراث والشهادة والديةالخ
رفيدة لاتعلم انه لايقتص لها من قاتلها الذكر الحربالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى
رفيده لاتعلم الكثير عن دينها الصحراوي العفن
ولذالك هي تدافع جاهلة بدينها
اما لو اضفنا فقه الفقهاء في التراث والذي هو اصل الشرع ومنزلة المرأة عند هؤلا ونظرة الشرع اليها
فهي سوف تعلم انها مجرد عورة لا اقل ولا اكثر
حسب توصيفات الحيوان ابو هره او الشخصية الوهمية المسماة ابو هريرة
هل هو اعجاز لغوي واذت فهو ليس حجة على غير الناطقين بالعربية
هل هو اعجاز علمي
هل هو اعجاز تاريخي
هل هو اعجاز اخلاقي
لايبدوا في واقع الحال اي اعجاز في القرآن غير السجع لمضامين او منظومات من الشرائع
والعادات والتقاليد لبشر عاشوا قبل 1400 سنة تشريع الرق والنهب والسلب والفيد والغنائم
والقتل والتحريض عليه وتشريع البغاء والزناء مما ملكت الأيمان الخ الخ