- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قبل أيام أجريتُ حواراً صحفياً مع رئيس المركز العالمي للقرآن الكريم الدكتور/ أحمد صبحي منصور - استاذ التاريخ في الأزهر سابقا..
كان حواراً جريئاً ومثيراً ومفيداً حتى لمن سيرد عليه من الطرف الآخر، فالمفكر الاسلامي "صبحي منصور" يكتفي بالقرآن مصدراً وحيداً للتشريع وله أدلته ومبرراته فيما يذهب ويؤمن به تياره، بعثت بالحوار لعدة صحف يمنية؛ حكومية وأهلية "ليبرالية" لكنه لم يجد حيزاً للنشر لدى دعاة الليبرالية والقومية وأصحاب اليسار من المزايدون بحرية الكلمة ولدى من يرفعون شعار "الرأي والرأي الآخر" على غرار شعار "الاسلام هو الحل"، حين تكون الشعارات فارغة المضمون.. هذا الحوار أخيراً وجد له حيزا للنشر في موقع الخبر الذي يرأس تحريره الزميل الرائع صفوان الفائشي..
الزميل الفائشي عندما حدثته عن الحوار ودون أن أطلب منه النشر بادر بطلب إرساله اليه وفعلاً قام بنشره في صحيفته الالكترونية دون تحوير أو تحريف..
تحية اجلال واكبار للزميل الفائشي فهو من الزملاء القلائل الذين يؤمنون بالرأي والرأي الآخر والغريب انه لا يبدو عليه تشدقا بذلك وبالأفكار الليبرالية، لكنه يؤمن أن الوسيلة الاعلامية متاحة لأي تيار لديه أفكاره في إطار الحرية التي كفلها الاسلام كمبدأ قبل أية قوانين وضعية وطالما المبادئ في إطار السلمية وفي مجال الرأي ويدرك أن ناقل "المعلومة أو الرأي ليس طرفاً فيه"..
يكفي أن ما قام به الزميل الفائشي في ظل النفاق الليبرالي كان مغايرا لتلامذة المدرسة الليبرالية والقومية واليسارية باليمن، فهو ليس منهم طبعا لكني أصبحت أحبذ الانتماء لمدرسته.. شكرا له " فهو قام بما يؤمن به وأنا اقوم بواجبي في الشكر" .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر