- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

محمد علي الحوثي ما زال يواصل "شحت" المقاتلين.
آخر ما خرج من "جراب الحاوي" حكاية "نَكَف حاشد" ضد تعز.
تعز التي بعثت لنا المعلمين وأساتذة الجامعة والأطباء، والمهندسين، وموظفي الجهاز الإداري في الدولة...
تعز وجه اليمن الجميل، وقلبه الكبير، وعبقريته الخالدة يريد الحوثي أن يضربها بأهلنا في حاشد.
يستعين محمد علي الحوثي في مساعيه الفاشلة ببعض مشائخ حاشد الذين سبق أن فتحوا الطريق له إلى عمران وصنعاء.
يروج هؤلاء أن الحوثي يقاتل دفاعاً عن الوطن...اسألوهم: ماذا عن قتاله لمدة ست سنوات من 2004 إلى 2010؟ هل كان دفاعاً عن الوطن كذلك؟
فشلت محاولة الحوثي في حاشد، حيث لم يجتمع له إلا قلة قليلة ممن يطمعون في مكاسب مادية...
سبق لعبدالملك الحوثي أن حاول مع خولان مستغلاً حادثة "صالة عزاء آل الرويشان"، ولكنه فشل بفعل حكمة ودهاء مشائخ خولان، واليوم يحاول مع حاشد، ويفشل...
كان إمام العنصرية السلالية عبدالله بن حمزة يقول عن اليمنيين:
فلأضربن قبيلة بقبيلةٍ
ولأحرقن بيوتهم بالنارِ
فرق تسد...
هذا هو شعار أئمة الظلام يجدده الحوثيون اليوم لضرب مناطق اليمن ببعضها من أجل سلطة يرونها لهم بنص الكتاب، ولا يرون لليمنيين إلا المحارق والحروب...
لا يخدعوكم...
صدقوني إنهم لا يقاتلون إلا لسلطة وثروة بلادنا، ولو صح قتالهم دفاعاً عن الوطن اليوم، فكيف نفسر حروبهم الست ضد الجيش والدولة والمجتمع اليمني أمس القريب؟
انظروا كيف أصبح فقراؤهم أثرياء بين عشية وضحاها!
لا يسوقوكم إلى المحارق ليتنعموا هم بآخر موديلات السيارات، وليشتروا الأراضي الشاسعة في الحديدة وصنعاء!
ألا ترون كيف أفرغوا البنك من محتواه إلى حساباتهم الشخصية و"بدرومات" الفلل التي تملكوها في العاصمة وغيرها، في الوقت الذي يرسلون فيه أبناءكم إلى الحرب؟!
اعقلوا...
هؤلاء، لا مشروعهم مشروع اليمن، ولا أهدافهم أهداف اليمنيين، واقرؤوا ملازم حسين الحوثي وكتب أبيه إن كنتم لا تصدقون...
من العيب أن ينقاد أبناء وأحفاد حملة شعلة "الجمهورية والثورة" لنداء ورثة "نظام الكهنوت" بعد أن قاتل آباؤهم وأجدادهم ضده، حتى أسقطوه...!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
