- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
محمد علي الحوثي ما زال يواصل "شحت" المقاتلين.
آخر ما خرج من "جراب الحاوي" حكاية "نَكَف حاشد" ضد تعز.
تعز التي بعثت لنا المعلمين وأساتذة الجامعة والأطباء، والمهندسين، وموظفي الجهاز الإداري في الدولة...
تعز وجه اليمن الجميل، وقلبه الكبير، وعبقريته الخالدة يريد الحوثي أن يضربها بأهلنا في حاشد.
يستعين محمد علي الحوثي في مساعيه الفاشلة ببعض مشائخ حاشد الذين سبق أن فتحوا الطريق له إلى عمران وصنعاء.
يروج هؤلاء أن الحوثي يقاتل دفاعاً عن الوطن...اسألوهم: ماذا عن قتاله لمدة ست سنوات من 2004 إلى 2010؟ هل كان دفاعاً عن الوطن كذلك؟
فشلت محاولة الحوثي في حاشد، حيث لم يجتمع له إلا قلة قليلة ممن يطمعون في مكاسب مادية...
سبق لعبدالملك الحوثي أن حاول مع خولان مستغلاً حادثة "صالة عزاء آل الرويشان"، ولكنه فشل بفعل حكمة ودهاء مشائخ خولان، واليوم يحاول مع حاشد، ويفشل...
كان إمام العنصرية السلالية عبدالله بن حمزة يقول عن اليمنيين:
فلأضربن قبيلة بقبيلةٍ
ولأحرقن بيوتهم بالنارِ
فرق تسد...
هذا هو شعار أئمة الظلام يجدده الحوثيون اليوم لضرب مناطق اليمن ببعضها من أجل سلطة يرونها لهم بنص الكتاب، ولا يرون لليمنيين إلا المحارق والحروب...
لا يخدعوكم...
صدقوني إنهم لا يقاتلون إلا لسلطة وثروة بلادنا، ولو صح قتالهم دفاعاً عن الوطن اليوم، فكيف نفسر حروبهم الست ضد الجيش والدولة والمجتمع اليمني أمس القريب؟
انظروا كيف أصبح فقراؤهم أثرياء بين عشية وضحاها!
لا يسوقوكم إلى المحارق ليتنعموا هم بآخر موديلات السيارات، وليشتروا الأراضي الشاسعة في الحديدة وصنعاء!
ألا ترون كيف أفرغوا البنك من محتواه إلى حساباتهم الشخصية و"بدرومات" الفلل التي تملكوها في العاصمة وغيرها، في الوقت الذي يرسلون فيه أبناءكم إلى الحرب؟!
اعقلوا...
هؤلاء، لا مشروعهم مشروع اليمن، ولا أهدافهم أهداف اليمنيين، واقرؤوا ملازم حسين الحوثي وكتب أبيه إن كنتم لا تصدقون...
من العيب أن ينقاد أبناء وأحفاد حملة شعلة "الجمهورية والثورة" لنداء ورثة "نظام الكهنوت" بعد أن قاتل آباؤهم وأجدادهم ضده، حتى أسقطوه...!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر