- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
- علي بابا تُطلق مساعد دردشة بالذكاء الاصطناعي في كوارك لمنافسة عمالقة السوق
- باحثون يطورون علاجاً قائماً على الحمض النووي لخفض الكوليسترول طبيعيًا
- ناسا تحذر: الأرض تفقد قدرتها على عكس أشعة الشمس وتسخن بوتيرة أسرع
- «العدل الدولية» لإسرائيل: لا تُجوّعوا غزة
- اكتشاف فيروس جديد يستهدف واتساب ويب وينتشر تلقائياً بين المستخدمين
من أجل السلطة يواصل الانقلابيون في اليمن حربهم على حساب الإنسان اليمني، وحياته وأمنه ومستقبله، وهي حرب أدت إلى خسائر كبيرة جداً جراء ما يفعله الانقلابيون والإرهابيون معاً، في سعيهم لتدمير اليمن وإعادته للوراء ألف عام.
إن التحالف العربي وقوات الشرعية وكل الشرفاء يدركون أن نتيجة هذه الحرب محسومة، وأن التيارات الظلامية والانقلابية في اليمن ستلقى مصيراً قريباً، وبما يؤدي إلى تحرير اليمن من يد خاطفيه، من أجل استرداد الحياة، خصوصاً حين نرى أن هؤلاء حرقوا الأخضر واليابس، في سعيهم المحموم وراء السلطة، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء مراجعة أخلاقية لكلفة أفعالهم، وما تتركه من أثر على حساب الشعب اليمني.
لقد آن الأوان أن يدرك كثيرون أن هذه الحرب التي يشنها الانقلابيون ويسعون لاستمرارها بكل الوسائل، تؤدي إلى نحر اليمن، وتشريد شعبه، وحرمانهم من أبسط حقوقهم في التعليم والصحة والحياة الآمنة، وهذا يعني مباشرة أن تخليص اليمن من هؤلاء مهمة كل الشرفاء اليمنيين والعرب، ولا بد أن يدرك العالم أيضاً أن هذا الإرهاب المتمثل بعناوين زائفة، يؤدي إلى تهديد أمن كل المنطقة ولا تتوقف آثاره على اليمن وحيداً، فالكل يدرك أيضاً موقع اليمن وأهميته وحساسيته على الأمن العالمي.
ليس أدل على بشاعة الانقلابيين ومن والاهم، إلا قصفهم للمدنيين عشوائياً، في كل مكان، فهم يريدون أن يحرقوا لحم شعبهم، في خضم سعيهم الأعمى وراء السلطة.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر