- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
نحن نواجه مأزقاً حقيقياً ومُركباً ، كل هذه الوفيات غير الطبيعية لمجتمع كامل يقاتل بلا هدف ، يقتل بعضه لأن الهاشميين يعتقدون أن جدهم ترك لهم وصية لم يعرفها أحد ولم يسمع بها سواهم تعطيهم الحق في الحُكم والثروة لمعظم المناطق الخاصعة لسيطرة الأفراد المسلمين .
- المأزق الآخر ، أننا بلا مثقفين ، مجتمع تعداده ٢٧ مليون مواطن ليس فيه مثقف حقيقي ، فيلسوف قادر على إحياء النظريات الوطنية ، وصياغة تحولات الثورة الشابة ، مثل إيمانويل كانت أو جان جاك روسو ، أو حتى شاعر عظيم مثل هوميروس .
- المأزق الثالث . تدني وعي النخب السياسية وضحالتها ، واشتغالهم على قضايا الواتس أب والتدوين الاليكتروني ، وانشاء حملات دعائية عبر المنصات الوهمية في الويب ، وقصورهم المريع في قراءة التاريخ أو التشبع بالروح الوطنية ، أتحدى الكثير من كل هؤلاء وأولئك كتابة مقال واضح يشرح أبعاد المعركة أو أي شيء من هذا القبيل .
- المأزق الرابع ، أننا كمجتمع كبير وضخم ، صارت البدائل القيادية في مجتمعنا بائسة وعقيمة ، تعاني من الفشل الإداري ، وتسقط ضحية الانتهازيات مجموعات تسويق ملونة تستطيع إستخراج المصلحة من عقول تفزع للمسكنات ولا تأبه للحلول الجذرية .
* تبقى مشكلة مأزق الثقافة في اليمن أخطر من كل شيء ..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر