- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
1- وجود خالد بحاح في عدن وسط كل هذه المخاطر الأمنية يحسب له، نزوله الميداني ومشاركاته الناس بعض انشطتهم يعد في رصيده الوطني والسياسي. يتحدثون أن بحاح له طموح سياسي كبير، وأنه يفعل ذلك سعياً وراء طموحاته. فليكن، وعلى منتقديه أن يباروه في الميدان، ويسابقوه لخدمة الناس.
2- تبني "داعش" لـ"العملية الاستشهادية" ضد مقر الحكومة في عدن مع بعض المقرات العسكرية الأخرى مجرد ذر للرماد في العيون، عملية معقدة وجريئة كهذه يراد لتنفيذها أجهزة استخبارات قوية، ساعدت في التخطيط والتمويه واللوجستيات والمدرعات. "داعش" مجرد قفاز غطى اليد الحقيقية التي وقفت وراء العملية. وهذه اليد ليست بعيدة.
3-عبدالرزاق الأشول ومحمد قحطان من أكثر القيادات الإصلاحية مرونة، محمود الصبيحي من أنبل القيادات العسكرية، واستمرار اعتقالهم وتغييبهم، ومنع الزيارات عنهم جريمة في العرف والقانون والدين.
خاطب الحوثيون الأمم المتحدة بأنهم أثبتوا حسن نواياهم بقبول القرار الدولي 2216، بإطلاق سراح مواطنين أمريكيين مدنيين اعتقلا في غير ساحات الحروب. القرار الدولي ينص على إطلاق سراح كافة المعتقلين اليمنيين وهم بالآلاف، كفوا عن مغازلة الأمريكيين، اطلقوا سراح قحطان والأشول والصبيحي، وآلاف آخرين.
4-على قوات التحالف العربي أن تراجع سياساتها في الضربات الجوية، سقوط ضحايا مدنيين جراءها مدان، ولا يمكن تبريره بحال من الأحوال. الذين لا يحملون السلاح أبرياء، لا يجوز المساس بهم، مهما كانت الأطراف التي يحسبون عليها.
5-الحوثيون يحاصرون مدينة تعز، انتقاماً من المقاومة الشعبية في مأرب، بعد أن خرجوا من مأرب مهزومين. منع الماء والغذاء عن تعز جريمة حرب في القانون الدولي، وعيب أسود في العرف القبلي، وجريمة حرابة في الدين الإسلامي. الخارجون من الكهوف الكهنوتية يريدون تركيع تعز، وسحبها من أمعائها، وهيهات.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر