- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال مسؤول فلسطيني، اليوم السبت، إن السلطات المصرية، لا تشترط تواجد حرس السلطة الفلسطينية، لفتح معبر رفح، وتغلقه بسبب الأوضاع الأمنية في شبه جزيرة سيناء، شمال شرقي مصر.
وفي بيان وزع على المواقع الاخبارية، قال ماهر أبو صبحة، مدير دائرة المعابر التابعة لوزارة الداخلية في قطاع غزة، والتي لا تزال تشرف عليها حركة "حماس"، إن "ما يتم ترديده أو تسويقه، أن مصر تغلقه بسبب رغبتها بتواجد السلطة، محاولة لتحميل حماس ذنب معاناة المواطنين بغزة".
وتابع: "السلطات المصرية، أبلغتنا وأبلغت السلطة، أن وضع المعبر سيبقى على حاله بسبب الأوضاع الأمنية في سيناء، وسيتم فتحه يومين أو ثلاثة كل شهرين".
وكانت صحف عربية وإسرائيلية نقلت اليوم عن مصادر فلسطينية أن الجانب المصري وعد بإعادة تشغيل المعبر شرط أن يتم تسليم إدارة المعبر تدريجيا لقوات من حرس الرئاسة الفلسطينية.
وبحسب اتفاق المعابر الذي وقعته السلطة الفلسطينية مع إسرائيل في الخامس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني 2005، فإن جهاز حرس الرئاسة الفلسطينية يشرف على العمل في معبر رفح مع وجود مراقبين أوروبيين، وكاميرات مراقبة إسرائيلية بحيث يضمن الطرف الأوروبي التزام السلطة ببنود الاتفاقية.
وتقول وزارة الداخلية، في قطاع غزة، إنّ معبر رفح البري، شهد أسوأ إحصائية للعمل منذ عام 2009، حيث تجاوزت فترة إغلاق المعبر منذ بداية العام الجاري الـ100يوم، في حين عمل جزئيا لخمسة أيام فقط. وبحسب هيئة المعابر بغزة، فإن نحو 15 ألف حالة إنسانية بحاجة إلى السفر، من بينهم 3 آلاف مريض.
وتغلق السلطات المصرية، معبر رفح، الواصل بين قطاع غزة ومصر، بشكل شبه كامل، وتفتحه فقط لسفر الحالات الإنسانية، وذلك منذ الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي، في يوليو/تموز 2013 وما أعقبه من هجمات استهدفت مقار أمنية وعسكرية في شبه جزيرة سيناء المتاخمة للحدود.
ومنذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تعمل السلطات المصرية على إنشاء منطقة عازلة في الشريط الحدودي مع قطاع غزة، وتحديدا في مدينة رفح، من أجل "مكافحة الإرهاب"، كما تقول السلطات المصرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

