- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
طالبت منظمات دولية، اليوم السبت، بفتح تحقيق مستقل، حول حادثة العثور على 32 جثة لمسلمي إقليم أراكان في ميانمار أمس الجمعة، مدفونة في منطقة غابات جنوبي تايلاند.
وأوضح "براد آدمز" مدير قسم آسيا في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، الحقوقية الدولية، في بيان صادر عنه، ضرورة فتح تحقيق بدعم من الأمم المتحدة لكشف ملابسات الحادثة، مشددًا على أهمية كشف السلطات التايلاندية لنتائج التحقيقات للرأي العام، وتقديم الجناة للعدالة حتى لو كانوا من مسؤولي الدولة.
وقال آدمز: "يجب على السلطات التايلاندية توفير الأمن والحماية لمسلمي الروهينغا بدلًا من إيداعهم السجون والمخيمات".
يشار أن السلطات التايلاندية عثرت، أمس الجمعة، على مقبرة تضم جثث 32 من مسلمي "الروهينجا"، مدفونة قرب مخيم مهجور لتهريب البشر، في غابة نائية جنوبي البلاد، على الحدود مع ماليزيا، بحسب مسؤول أمني في الشرطة التايلاندية.
جدير بالذكر، أن "الروهينغا" هي جماعة عرقية مسلمة تعيش غرب ميانمار، بدأوا في الفرار من البلاد أفرادًا وجماعات إثر اشتباكات دامية مع المنتمين لعرقية "راخين" البوذية في نفس المنطقة، ومنذ يونيو/حزيران 2012، تعرض "الروهينجا" خلال تلك الفترة لمجازر وعمليات اضطهاد واسعة، واضطر عشرات الآلاف منهم للجوء إلى تايلاند بمساعدة تجار البشر بهدف الوصول إلى ماليزيا وإيجاد فرص عمل، حيث وصل قسم كبير من مسلمي الروهينغا إلى تايلاند عن طريق البحر، فيما تعتبرهم الأمم المتحدة أكثر الأقليات اضطهادًا في العالم.
ويعيش حوالي 1.3 مليونا من مسلمي الروهينغيا، في إقليم أراكان (راخينة)، في ظل حرمانهم من حقوق المواطنة، بحجة أنهم مهاجرون بنغاليون غير شرعيين، وذلك وفقًا للقرار الصادر عام 1982 في ميانمار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر