- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، خالد مشعل، إن حركته تسعى لاستخدام جميع الوسائل من أجل حل المشاكل والتحديات التي تواجه قطاع غزة والقضية الفلسطينية، داعيا إلى التمسك بالوحدة الوطنية وسرعة تطبيق المصالحة.
وقال مشعل، في كلمة مسجلة خلال مهرجان نظمته حركة "حماس" في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، مساء اليوم الخميس، بمناسبة ذكرى اغتيال إسرائيل للقيادي في الحركة عبد العزيز الرنتيسي: "إننا نسعى لاستخدام جميع الوسائل من أجل حل المشاكل والتحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والقضية الفلسطينية".
وأضاف: "خذلان القريب لنا وتآمر البعض وتقصير البعض بحق غزة وبحق سرعة تطبيق المصالحة المتعثرة لا يصرفنا عن تمسكنا بوحدة شعبنا وقضيتنا وأرضنا وبالهم الوطني الكبير. فلسطين محتاجة إلى كل أبنائها ومحتاجة إلى كل طاقتها وإمكانيتها حتى تستطيع أن تتخلص من الاحتلال وأن تتحرر وأن تستعيد أحبابها على أرضها وفي الشتات".
وفي 23 أبريل / نيسان الماضي، وقعت حركتا فتح وحماس، عقب قرابة 7 سنوات من الانقسام، على اتفاق للمصالحة، نص على تشكيل حكومة توافق لمدة 6 شهور، ومن ثم إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني بشكل متزامن، ومنذ ذلك التاريخ لم تتسلم حكومة الوفاق أيا من مهامها في غزة، في ظل تبادل الاتهامات بين "حماس" و"فتح" بتعطيل المصالحة.
وأشار مشعل إلى أن الشعب الفلسطيني في وضع "بالغ القسوة"، مشددا على أنه لا طريق لتحرير وعودة فلسطين وتحرير الأسرى من السجون الإسرائيلية سوى "المقاومة والجهاد".
وقال إن "الظروف الصعبة التي نعانيها اليوم تضيف إلى قناعتنا أن طريق الجهاد والمقاومة هو الوحيد للتخلص من الاحتلال".
وفي 14 نيسان/ابريل 2004، اغتالت الطائرات الإسرائيلية، عبد العزيز الرنتيسي مع اثنين من مرافقيه، بعد قصف سيارتهم في وسط مدينة غزة.
وكان الرنتيسي يحظى بشعبية واسعة في صفوف أبناء حركته، واعُتبر بمثابة الذراع الأيمن للشيخ أحمد ياسين، الأب الروحي لحركة "حماس".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر