- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، خالد مشعل، إن حركته تسعى لاستخدام جميع الوسائل من أجل حل المشاكل والتحديات التي تواجه قطاع غزة والقضية الفلسطينية، داعيا إلى التمسك بالوحدة الوطنية وسرعة تطبيق المصالحة.
وقال مشعل، في كلمة مسجلة خلال مهرجان نظمته حركة "حماس" في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، مساء اليوم الخميس، بمناسبة ذكرى اغتيال إسرائيل للقيادي في الحركة عبد العزيز الرنتيسي: "إننا نسعى لاستخدام جميع الوسائل من أجل حل المشاكل والتحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والقضية الفلسطينية".
وأضاف: "خذلان القريب لنا وتآمر البعض وتقصير البعض بحق غزة وبحق سرعة تطبيق المصالحة المتعثرة لا يصرفنا عن تمسكنا بوحدة شعبنا وقضيتنا وأرضنا وبالهم الوطني الكبير. فلسطين محتاجة إلى كل أبنائها ومحتاجة إلى كل طاقتها وإمكانيتها حتى تستطيع أن تتخلص من الاحتلال وأن تتحرر وأن تستعيد أحبابها على أرضها وفي الشتات".
وفي 23 أبريل / نيسان الماضي، وقعت حركتا فتح وحماس، عقب قرابة 7 سنوات من الانقسام، على اتفاق للمصالحة، نص على تشكيل حكومة توافق لمدة 6 شهور، ومن ثم إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني بشكل متزامن، ومنذ ذلك التاريخ لم تتسلم حكومة الوفاق أيا من مهامها في غزة، في ظل تبادل الاتهامات بين "حماس" و"فتح" بتعطيل المصالحة.
وأشار مشعل إلى أن الشعب الفلسطيني في وضع "بالغ القسوة"، مشددا على أنه لا طريق لتحرير وعودة فلسطين وتحرير الأسرى من السجون الإسرائيلية سوى "المقاومة والجهاد".
وقال إن "الظروف الصعبة التي نعانيها اليوم تضيف إلى قناعتنا أن طريق الجهاد والمقاومة هو الوحيد للتخلص من الاحتلال".
وفي 14 نيسان/ابريل 2004، اغتالت الطائرات الإسرائيلية، عبد العزيز الرنتيسي مع اثنين من مرافقيه، بعد قصف سيارتهم في وسط مدينة غزة.
وكان الرنتيسي يحظى بشعبية واسعة في صفوف أبناء حركته، واعُتبر بمثابة الذراع الأيمن للشيخ أحمد ياسين، الأب الروحي لحركة "حماس".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

