- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم الأربعاء، بعد يوم من المحادثات التي أجراها مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إنه سيسعى للحصول على إمداد مستمر من الأسلحة من الولايات المتحدة أثناء محادثات يجريها في واشنطن مع تأجيل السداد؛ إذ تعاني بغداد من أزمة سيولة بسبب انخفاض أسعار النفط.
وأضاف العبادي لمجموعة صغيرة من الصحفيين قبيل محادثات مع وزير الدفاع الأمريكي اشتون كارتر إن العراق بحاجة للأسلحة كما أنه بحاجة ماسة للأسلحة الثقيلة والدبابات.
وردا على سؤال بشأن موعد تسديد العراق لثمن الأسلحة قال العبادي إن بلاده يمكن أن تدفع فيما بعد وليس الآن، وأضاف أن من الممكن التوصل إلى ترتيب تأجيل السداد.
وكانت وكالة رويترز قد أشارت من قبل نقلا عن مسؤول عراقي لم ينشر اسمه إلى نية العبادي السعي للحصول على أسلحة بمليارات الدولارات أثناء زيارته الحالية لواشنطن.
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد استقبل أمس الثلاثاء رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي في البيت الأبيض.
وأوضح أوباما أن الانتصار على الجهاديين "لن يحصل غدا".
كما لم يلتزم أوباما بإرسال مزيد من الأسلحة إلى العراق بناء على طلب العبادي، لكنه وعد بتقديم 200 مليون دولار إضافية لصالح العراقيين الجرحى أو الذين هجرهم تنظيم "الدولة الإسلامية".
وفي العراق نفسه قالت مصادر بالشرطة ومسؤولون محليون إن متشددي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) حققوا مكاسب جديدة في غرب العراق اليوم الأربعاء إذ اجتاحوا قرية أخرى قرب عاصمة محافظة الأنبار في هجوم خلال الفجر.
وتفر مئات العائلات من منطقة البوغانم بعدما تعرضت قوات الأمن لهجوم المتشددين أثناء الليل وانسحبت من المنطقة التي تبعد حوالي خمسة كيلومترات إلى شمال شرق الرمادي عاصمة المحافظة.
ويشق المتشددون طريقهم صوب محيط المنطقة الشمالية من الرمادي منذ أعلنت الحكومة العراقية بدء هجوم جديد الأسبوع الماضي لاستعادة هذا المعقل السني في الأنبار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر