- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
يواصل "جيش الفتح" - الذي تنضوي تحته العديد من الكيانات وفصائل المعارضة السورية المسلحة - عملياته العسكرية ضد قوات النظام السوري، والتي سبق وأن انسحبت من مدينة إدلب، بعد تحرير المدينة يوم السبت الماضي 28 آذار/مارس.
وفي تصريحات أدلى بها لمراسل الأناضول، قال "أبو جمعة" - أحد القادة الميدانيين لـ"فيلق الشام"، إحدى الفصائل المنضوية تحت غرفة عمليات "جيش الفتح" - : "الوحدات المعارضة تواصل عملياتها العسكرية جنوب إدلب، ضد قوات النظام التي اضطرت للانسحاب منها يوم السبت الماضي".
وذكر "أبو جمعة" أنهم شنوا هجوما بالأسلحة الثقيلة على ثكنة عسكرية، في قرية "المسطومة" التي انسحبت منها قوات النظام، بحسب قوله، مضيفا: "لقد قمنا بشن هجمات بمدافع الهاون وصواريخ غراد على تلك الثكنة، وألحقنا خسائر كبيرة بتلك القوات، ونواصل تقدمنا".
وأعلنت فصائل المعارضة السورية - المنضوية تحت غرفة عمليات جيش الفتح - يوم السبت الماضي؛ السيطرة على مدينة إدلب بشكل كامل، بعد 5 أيام من المعارك العنيفة ضد قوات النظام السوري.
وجاء الإعلان بعد أن تمكنت فصائل المعارضة من السيطرة على مبنى المحافظة، والمربع الأمني الذي يضم تجمعات الوحدات الأمنية المختلفة، وقوات الجيش السوري، و"الشبيحة".
يذكر أن الفصائل المشاركة في غرفة عمليات جيش الفتح هي: حركة أحرار الشام الإسلامية، وجبهة النصرة، وفيلق الشام، وألوية صقور الجبل، وعدد آخر من الفصائل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

