- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية، اليوم الأحد، بالجزائر، إن أهم ملف ستناقشه القمة العربية المرتقبة بشرم الشيخ المصرية هو كيفية صيانة الأمن القومي العربي.
جاء ذلك في تصريح للعربي، عقب استقباله من قبل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في اليوم الأول من زيارته للبلاد، كما نقل التلفزيون الحكومي الجزائري.
وقال الأمين العام للجامعة العربية: "تناولت مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أمورا كثيرة على رأسها القمة العربية القادمة والمواضيع الرئيسية التي ستعالجها وأهم موضوع يتمثل في كيفية صيانة الأمن القومي العربي".
وتابع: "هناك عددا من البلدان العربية تعاني من مشاكل مؤلمة والمطلوب من البلدان العربية هو اتخاذ موقف جماعي تستطيع من خلاله أن تسهم في حل هذه المشاكل".
وحسب نفس المسؤول العربي، فإن محادثاته مع الرئيس الجزائري "تناولت أيضا القضية الفلسطينية والأوضاع في كل من سوريا وليبيا واليمن وكل المواضيع المطروحة على الساحة والتي ستكون محور اجتماع القادة العرب خلال القمة العربية المقبلة".
ووصل نبيل العربي في وقت سابق من اليوم في زيارة إلى الجزائر تدوم يومين .
وقال الأمين العام للجامعة العربية، في تصريح مقتضب لدى وصوله مطار الجزائر، إن زيارته تندرج "في إطار الإعداد لمؤتمر القمة العربي الذي ستحتضنه شرم الشيخ المصرية يومي 28 و 29 مارس/ آذار الجاري"
وأوضح "تنبع أهمية هذه القمة من طبيعة التهديدات التي يشهدها العالم العربي و الدول لا يمكنها ان تكون في معزل عما يدور من حولها لا سيما وان جميع الدول العربية ستشارك فيها".
وكان العربي قد قال في حوار لفضائية "الشروق" الجزائرية الخاصة يوم 20 مارس/ أذار الجاري، إن "الدور الذي تقوم به الجزائر بشأن الأزمة في ليبيا في إطار دول الجوار وإطار جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي دورٌ مقبول، وربما هناك اتصالات أنا لا أدري عنها، والخلاف الوحيد كان في القرار الأخير بشأن تسليح الحكومة الليبية المؤقتة، والتي وضعت الجزائر تحفظا بصياغة معينة.. لكن الأفكار العامة حول التسوية متفق عليها من الجميع بما فيها الجزائر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

