- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية، اليوم الأحد، بالجزائر، إن أهم ملف ستناقشه القمة العربية المرتقبة بشرم الشيخ المصرية هو كيفية صيانة الأمن القومي العربي.
جاء ذلك في تصريح للعربي، عقب استقباله من قبل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في اليوم الأول من زيارته للبلاد، كما نقل التلفزيون الحكومي الجزائري.
وقال الأمين العام للجامعة العربية: "تناولت مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أمورا كثيرة على رأسها القمة العربية القادمة والمواضيع الرئيسية التي ستعالجها وأهم موضوع يتمثل في كيفية صيانة الأمن القومي العربي".
وتابع: "هناك عددا من البلدان العربية تعاني من مشاكل مؤلمة والمطلوب من البلدان العربية هو اتخاذ موقف جماعي تستطيع من خلاله أن تسهم في حل هذه المشاكل".
وحسب نفس المسؤول العربي، فإن محادثاته مع الرئيس الجزائري "تناولت أيضا القضية الفلسطينية والأوضاع في كل من سوريا وليبيا واليمن وكل المواضيع المطروحة على الساحة والتي ستكون محور اجتماع القادة العرب خلال القمة العربية المقبلة".
ووصل نبيل العربي في وقت سابق من اليوم في زيارة إلى الجزائر تدوم يومين .
وقال الأمين العام للجامعة العربية، في تصريح مقتضب لدى وصوله مطار الجزائر، إن زيارته تندرج "في إطار الإعداد لمؤتمر القمة العربي الذي ستحتضنه شرم الشيخ المصرية يومي 28 و 29 مارس/ آذار الجاري"
وأوضح "تنبع أهمية هذه القمة من طبيعة التهديدات التي يشهدها العالم العربي و الدول لا يمكنها ان تكون في معزل عما يدور من حولها لا سيما وان جميع الدول العربية ستشارك فيها".
وكان العربي قد قال في حوار لفضائية "الشروق" الجزائرية الخاصة يوم 20 مارس/ أذار الجاري، إن "الدور الذي تقوم به الجزائر بشأن الأزمة في ليبيا في إطار دول الجوار وإطار جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي دورٌ مقبول، وربما هناك اتصالات أنا لا أدري عنها، والخلاف الوحيد كان في القرار الأخير بشأن تسليح الحكومة الليبية المؤقتة، والتي وضعت الجزائر تحفظا بصياغة معينة.. لكن الأفكار العامة حول التسوية متفق عليها من الجميع بما فيها الجزائر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر