- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، اليوم الإثنين، إن عدد الإرهابيين المشاركين في الهجوم على متحف "باردو" 3 عناصر، تم القضاء على اثنين منهم، بينما فر الثالث إلى جهة مجهولة.
وأضاف السبسي، في حوار لبرنامج ''لو غران رانديفو'' الذي بثته إذاعة أوروبا 1، إن هذا "الإرهابي لن يذهب بعيدا نظرا ليقضة الأمنيين''، من دون أن يحدد هويته.
وأشار إلى أن"الإرهاب ليس شأنا تونسيا لأن العالم كله مهدد به وأن التونسيين قادرين على مجابهة الإرهاب وسيصمدون أمام ذلك".
وكانت وزارة الدّاخلية التونسية، طلبت أمس من كافة المواطنين "الإبلاغ" عن "كُلّ معلومة تتعلق بمكان وجود أو تحرّكات العُنصر الإرهابي الخطير ماهر بن المولدي القايدي المُفتش عنهُ في إطار العمليّة الإرهابيّة التي جدّت بمتحف باردو الأربعاء الماضي".
وجاء في بيان صادر عن وزارة الدّاخلية التونسية، تلقت "الأناضول" نسخة منه، إن "الداخلية تطلب من كافة المُواطنين الإبلاغ عن كُلّ معلومة تتعلق بمكان وجود أو تحرّكات العُنصر الإرهابي الخطير، ماهر بن المولدي القايدي، المُفتش عنهُ في إطار العمليّة الإرهابيّة التي جدّت بمتحف باردو".
وأضاف البيان أن "الدّاخلية وتوقيا من الأعمال الإرهابية، تطلب التفتيش السريع والأكيد عليه، وإعلام الوحدات الأمنية عنه عند مشاهدته أو الحصول على أي معلومات تخصه".
وهذه المرّة الأولى التي تعلن فيها وزراة الدّاخلية التّونسية عن متهم مفتش عنه خلال العملية الأخيرة التي شهدها متحف باردو وعن وجوده في تونس.
وقتل، الأربعاء الماضي، 23 شخصاً بينهم 20 سائحا أجنبيا، وأصيب 47 آخرون بجروح، جراء الهجوم على متحف باردو المحاذي لمجلس النواب التونسي (البرلمان) بالعاصمة تونس، بحسب رئيس الحكومة التونسية الحبيب الصيد.
وتعتبر هذه العملية الإرهابية الأولى من نوعها في العاصمة تونس، والثانية التي تستهدف سياحا، منذ هجوم أبريل/ نيسان 2002، الذي لحق بكنيس الغريبة (معبد يهودي) في جزيرة جربة (بمحافظة مدنين جنوبي البلاد).
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

