- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت وزارة الخارجية النمساوية، اليوم الإثنين، إن النمساوي "داليبور. س" الذي كان يعمل في حقل الغاني النفطي جنوب شرقي ليبيا وقت هجوم تنظيم داعش على الحقل، يوم الجمعة الماضي، مازال على قيد الحياة وتحت أيدي التنظيم.
وبحسب بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية (أ ب أ)، اليوم، فإن "داليبور (39 عاماً) لم يعد في تعداد المفقودين"، مؤكداً أن "هناك معلومات موثقة بأنه تم اختطافه من قبل التنظيم (داعش) مع أشخاص من دول أخرى"، لكنه لم يوضح مصدر تلك المعلومات.
ولم يصدر تعليق من "داعش" نظرا للقيود التي يفرضها التنظيم على الإدلاء بأية تصريحات إعلامية، كما لم يصدر تعليق فوري من الجانب الليبي حول ما ذكرته الخارجية النمساوية.
وكانت مجموعة تابعة لتنظيم "داعش" قد شنت هجوما، يوم الجمعة الماضي، على حقل نفط الغاني بجنوب شرق ليبيا، مما أدي إلى مقتل 11 شخصا على الأقل من أفراد الحراسة.
وألغى وزير الخارجية سابستيان كورتس زيارة لفرنسا كان مقرر لها يومي الأربعاء والخميس المقبلين بسبب الحادث ليتابع مع فريق الأزمة الذي يجتمع يومياً ويتشكل من ممثلين من الخارجية والداخلية والدفاع والسفارة النمساوية في تونس.
وأكدت حكومات التشيك والفلبين وغانا وبنجلاديش اختطاف 9 من مواطنيها في نفس الهجوم الإرهابي الذي تعرض له حقل الغاني النفطي في ليبيا، حيث كانوا يعملون لدى شركة فاوس للخدمات النفطية.
وأشار المتحدث باسم الخارجية النمساوية مارتن فايس في تصريحات سابقة إلى أن هناك ما بين 20 و 30 نمساوياً يعملون في ليبيا في مجالات النفط والأمن قرروا البقاء هناك رغم الأوضاع الأمنية المتدهورة.
ومنذ سقوط الرئيس الراحل معمر القذافي عام 2011 فإن ليبيا تغرق في صراعات مسلحة وفوضى، فيما استولى مسلحون لفترة وجيزة على اثنين من حقول النفط الأخرى القريبة من حى الغاني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

