- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
انتقد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"؛ زيارة بعض السياسين الأتراك للرئيس السوري بشار الأسد، مشيرا إلى أن "الرضا بالظلم ظلم، ومن يقف إلى جانب الظالم ظالم مثله".
وقال أردوغان في كلمة له في افتتاح عدد من المنشآت الخدمية في ولاية غازي عنتاب: "إذا كان هناك بعض السياسيين في تركيا لا يتورعون عن زيارة الأسد الذي قتل حوالي 300 ألف شخص؛ فهذا يلزمنا بالتفكير مليا فيما يجري في بلادنا ومن فيها، لا تنسوا أن الرضا بالظلم ظلم أيضا".
وكان وفد يضم شخصيات سياسية برئاسة رئيس حزب الوطن التركي (حزب العمال سابقا) دوغو برينتشَك؛ قد التقى الأسد في العاصمة السورية دمشق في الثالث من الشهر الجاري، فيما التقى في اليوم السابق وزير الخارجية وليد المعلم.
وردا على انتقادات أحزاب المعارضة لخطاباته في الساحات قال أردوغان: "أحزاب المعارضة تقول ماذا يفعل رئيس الجمهورية في الساحات يبدو أن هؤلاء اعتادوا على الرؤساء، الذين يكتفون بالجلوس والتوقيع في جانقايا (القصر الرئاسي سابقا) ويرغبون باستمرار ذلك، فليعذروني، وهنا أستثني السيد غُل (الرئيس السابق عبد الله غُل) لقد أعلنت سابقا أني سأكون رئيسا مختلفا، ولن أكتفي بالجلوس والمشاهدة لأن الشعب هو من أوصلني إلى هذا المنصب".
وانتقد أردوغان تواني الغرب في المساهمة بالجهود التي تبذلها تركيا في دعم اللاجئين لاسيما السوريين، وتساءل قائلا: " الدول الغربية أغنى منا، وتتمتع بإمكانيات أكثر بكثير، تترك اللاجئين الفارين من الحروب، والاضطرابات في المنطقة، الباحثين عن ملاذ آمن، للموت وسط البحر، هل تعلمون عدد اللاجئين في أوروبا بأسرها؟ هناك 200 ألف، وكم في تركيا؟ يوجد مليونان، هل ترون الفرق؟ ".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر