- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

كشف نائب مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن معين شريم عن البدء في مشاورات، الأسبوع المقبل، مع مختلف الأطراف اليمنية، سعيا لايجاد رؤية مشتركة تسمح بإطلاق المفاوضات من جديد لوقف الحرب في اليمن.
جاءت تصريحات شريم في اليوم الثاني من المؤتمر الأكاديمي الذي ينظمه افتراضياً، مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني في الدوحة، بالتعاون مع المركز العربي-واشنطن دي سي، ومؤسسة ديب روت للاستشارات، بعنوان “النزاع في اليمن: المشهد الحالي وسَبْر المستقبل”.
وأكد نائب المبعوث الأممي خلال مشاركته في المؤتمر، عدم استثناء أي من الأطراف اليمنية من هذه المشاورات التي ستشمل الأحزاب السياسية، ومنظمات المجتمع المدني، بهدف خلق زخم للعملية السياسية.
وقال شريم نعمل على خطين متوازيين، السعي لوقف إطلاق النار في اليمن بالتزامن مع اتصالات لبلورة تصور للحل الشامل، وهذا يعتمد على التزام الأطراف اليمنية بالعملية السياسية التي تنتهي بخطوات واضحة، وتشمل رحلة الانتقال السلمي للسلطة، والأهم أن تصل جميع الأطراف إلى قناعة بأنه ليس هناك حل عسكري للأزمة في اليمن.
وأضاف أن المشاورات التي تنطلق الأسبوع المقبل، تتناول ملامح العملية السياسية وعناصرها، ووضع أهداف وحزمة تدابير إنسانية فورية ومتوسطة الأجل يمكن تحقيقها والتغلب على الشروط المسبقة من كل الأطراف، ويتزامن ذلك مع وقف إطلاق النار سعيا للتوصل إلى الحل الشامل للأزمة اليمنية.
والاثنين 7 فبراير 2022، كشفت مصادر دبلوماسية، لـ«الرأي برس» أن سلطنة عمان، أعدت خطة “إنقاذ” للحيلولة دون تصنيف جماعة الحوثي إرهابية وفرض على قياداتها عقوبات أمريكية، بعد الهجمات الإرهابية التي شنتها الأيام القليلة الماضية على الإمارات العربية المتحدة.
وأكدت المصادر، أن التحركات العمانية، تهدف إلى وقف التقدم العسكري للقوات الحكومية في الجبهة الشمالية الغربية لليمن، وكذا التقدم العسكري التي أحرزته ألوية العمالقة الجنوبية في شبوة ومأرب، والطلعات الجوية للتحالف العربي التي أحدثت ارباكًا كبيرًا لدى القيادات الحوثية وداعميهم في المنطقة.
وبينت المصادر أن هناك قبولًا لدى الأطراف اليمنية المختلفة، وكذلك دول التحالف العربي بالعرض العماني، متوقعًا أن يشهد الشهرين القادمين انخفاض كبير في العمليات العسكرية الجوية أو البرية ضد المليشيا الحوثية، في المقابل سيبدأ الحوثيين بلملمة صفوفهم وتنفيذ عملية عسكرية جديدة لاجتياح محافظة مأرب.
والاثنين 31 يناير 2022، قالت عُمان التي تستضيف المكتب السياسي لجماعة الحوثيين، إن إعادة تصنيف المليشيا منظمة إرهابية من شأنه تقويض الجهود السياسية الرامية لوقف الحرب في اليمن المستمرة منذ 7 أعوام، متجاهلة الرفض الحوثي للسلام منذ 2004.
وتمثل التصريحات العمانية بلسان وزير خارجيتها بدر البوسعيدي التي أطلقها خلال مقابلة مع موقع المونيتور الأمريكي، أول موقف صريح للسلطنة بدعم الحوثيين التي اعتادت النأي بنفسها عن الصراعات في المنطقة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
