- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استهدفت مليشيا الحوثي الإرهابية الموالية لإيران، السبت 11 سبتمبر 2021 ميناء المخا، جنوب غربي البلاد، بأربعة صواريخ وثلاث طائرات مسيرة.
وقال الإعلام العسكري للقوات المشتركة في بيات مقتضب، إن “المليشيا الحوثية استهدفت البنية التحتية لميناء المخا غربي تعز بعد دقائق من زيارة وفد من وزارة النقل، بهدف تدشين العمل في الميناء المتوقف منذ أعوام”.
وأوضح أن الاستهداف تم بـ 4 صواريخ بالستية و3 طائرات مسيرة.
وأكد العقيد وضاح الدبيش متحدث القوات المشتركة، إن طائرة مسيرة مفخخة أيضًا استهدفت مخزن المساعدات الإنسانية والإغاثية التابعة للخلية للإنسانية للمقاومة الوطنية، مشيرًا إلى أنه يتحوي على كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية والإغاثية في طريقة لتوزيع للأسر الفقيرة.
ويأتي التصعيد الحوثي، غداة إحاطة قدمها المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن، هانس جروندبيرج، والذي تحدث عن خفض التوتر في الساحل الغربي لليمن، ما يكشف حقيقة المليشيا الحوثية الرافضة لأي عملية سياسية، ونقضها لكل الاتفاقيات.
وصعدت المليشيا الحوثية من عملياتها الإرهابية والعسكرية، عقب تقارير تفيد اعتزام واشنطن رفع الجماعة وقيادتها من قائمة المنظمات الإرهابية (واشنطن رفعت العقوبات وأبقت على القيادات)، وهو ما فهمتها ضعفًا أمريكًا، وفي نفس الوقت ضوء أخضر لتوسيع سيطرتها على المناطق اليمنية، رغم الجهود الدولية لإحلال السلام.
ويقول مراقبون سياسيون في الشأن اليمني، إن مواصلة المليشيا الحوثية تصعيدها العسكري في الحديدة، دلالة واضحة بعدم قبول تلك الجماعات المبادرات الأممية والمجتمع الدولي لعملية السلام ورفضها تطبيق أي بند من بنود اتفاق ستوكهولم ووقف عملية إطلاق النار بمدينة الحديدة.
وفي 13 ديسمبر 2018، وقعت الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية الموالية لإيران، اتفاقا برعاية الأمم المتحدة يقضى إلى وقف إطلاق النار و إعادة الانتشار في الموانئ ومدينة الحُديدة، خلال 21 يوماً من بدء وقف إطلاق النار؛ إلا أن ذلك تعثر حتى الآن بسبب رفض الحوثيين تنفيذ بنود الاتفاق رغم مرور عامين وثمانية أشهر على توقيعه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر