- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تُوِّج الاتحاد البيضاوي، المنتمي لدوري الدرجة الثانية، بلقب كأس العرش المغربي لكرة القدم بعد فوزه 2/1 على حسنية أغادير في النهائي بمدينة وجدة، اليوم الإثنين.
وهذه المرة الثانية التي يحصل فيها فريق من الدرجة الثانية على اللقب بعد فريق مجد المدينة العام 2000، بينما وصل وداد فاس إلى نهائي العام الماضي وخسر أمام نهضة بركان.
وخسر حسنية أغادير، بطل الدوري عامي 2002 و2003، في النهائي للمرة الثالثة بعد نسختي 1963 و2006.
وبعد هذا الإنجاز ضمن الاتحاد البيضاوي المشاركة في كأس الاتحاد الأفريقي في الموسم المقبل.
وضغط حسنية أغادير منذ البداية رغم أن الاتحاد البيضاوي كان بإمكانه افتتاح التسجيل في الدقيقة الأولى.
وتقدم حسنية أغادير بهدف المهاجم السنغالي ماليك سيسي في الدقيقة 14 من متابعة لكرة مرتدة من الحارس يوسف مطيع، عقب تسديدة كريم البركاوي.
وأدرك الاتحاد البيضاوي التعادل بعد 3 دقائق عبر المهاجم أسامة المليوي الذي استغل تقدم الحارس عبدالرحمن الحواصلي.
وحصل الاتحاد البيضاوي على ركلة جزاء في الدقيقة 75 بعد الاستعانة بنظام حكم الفيديو المساعد ليضيف المليوي الهدف الثاني.
وأهدر حسنية أغادير التعادل بعد 4 دقائق عندما تصدى الحارس مطيع لمحاولة سيسي الخطيرة.
وعمّت الأفراح بين أنصار الاتحاد الرياضي، الذي صعد هذا العام لدوري الدرجة الثانية قادمًا من دوري الهواة، بينما ساد حزن كبير بين جمهور حسنية أغادير الذي غادر المدرجات على الفور، بينما ظل المدرب الأرجنتيني ميغيل أنخيل جاموندي لمدة طويلة على مقعده وسط شعور بالصدمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر