- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استخدمت وزارة الطاقة الإيرانية لشؤون المياه والصرف الصحي، وسيلة "تلقيح السحب"، لإسقاط الأمطار على العاصمة طهران.
وأكد خسرو ارتقائي المديرالتنفيذي لشركة المياه بمنطقة طهران، أن عملية تلقيح السحب أدت إلى هطول أمطار على العاصمة في اليومين الماضيين.
وأوضح "ارتقائي"، في تصريح لوكالة أنباء فارس، أن عملية الاستمطار عبر تلقيح السحب للعاصمة، كانت ناجحة وإيجابية.
تعود فكرة الاستمطار، أو تنشيط تلقيح السحب، للعالم الألماني "فنديسن"، عام 1938، حينما رأى إمكانية مساهمة نويات الثلج المضافة للسحب، في إسقاط المطر.
وبعد ذلك، بدأ الاهتمام بطرق استمطار السحب، فأصبحت هناك أكثر من طريقة لتلقيح السحب، منها رش السحب الركامية المارة برذاذ الماء بواسطة الطائرات؛ للمساعدة على تشبع الهواء، وسرعة تكثف بخار الماء لإسقاط المطر.
أما المواد المستخدمة لاستمطار السحب، فتتكون من يوديد الفضة، إضافة إلى مادة بير كلورايت البوتاسيوم مع بعض المركبات، ويتم إطلاقها نحو السحب الركامية الحاملة لكميات كبيرة من بخار الماء، وذلك لحث السحب على النمو وعمل كمية كبيرة من الأمطار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر