- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة

تقدم ريال مدريد، خطوة نحو ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا، بعدما حقق الفوز على باريس سان جيرمان بنتيجة 3-1، أمس الأربعاء، على ملعب سانتياجو برنابيو.
وخرج الملكي بفوز مهم اعتمد فيه بشكل أساسي على خبرة وشخصية لاعبيه في التعامل مع المباريات المصيرية.
ويستعرض "" أبرز الرابحين والخاسرين من قمة الأربعاء:
الرابحون
كريستيانو رونالدو
وضع النجم البرتغالي بصمته كالعادة بمجرد سماع نشيد دوري أبطال أوروبا، إذ تمكن من تسجيل هدفين والوصول للهدف رقم 101 مع ريال مدريد في البطولة.
يعد ابن ماديرا أبرز الرابحين في ريال مدريد بعد هذا الفوز، فعزز تصدره لقائمة هدافي النسخة الحالية من البطولة بـ 11 هدفا، كما حافظ على نغمة التهديف في 2018 بتسجيل 9 أهداف في آخر 7 مباريات شارك بها.
استطاع رونالدو أن يبرهن بشكل قاطع على أنه رجل المباريات الحاسمة خاصة في الأدوار الإقصائية بدوري الأبطال، فبهدفيه أمس وصل للهدف رقم 21 في آخر 12 مباراة له.
زين الدين زيدان
كان زيدان أحد أسباب تحقيق الفوز بالأمس، من خلال تعييراته الصائبة التي حولت مجرى اللعب في الدقائق الأخيرة وتمكن فيها أسينسيو من صناعة هدفين.
ومن المتوقع أن تهدأ حملة الانتقادات التي طالت المدرب الفرنسي خلال الأشهر الماضية بسبب تردي النتائج، بعدما بات الفريق قريبا من العبور لربع النهائي ومواصلة المنافسة في البطولة الأخيرة له هذا الموسم.
الخاسرون
نيمار
أراد النجم البرازيلي الخروج من ظل ليونيل ميسي أثناء تواجده في برشلونة، من أجل الحصول على الكرة الذهبية والفوز بدوري أبطال أوروبا، وهو ما أصبح مستبعدا إلى حد كبير بعد هزيمة أمس.
لن يكون نيمار سعيدا لو خرج باريس سان جيرمان من هذا الدور المبكر بدوري الأبطال، حيث ستتضاءل فرصه بشكل كبير في المنافسة على الكرة الذهبية، ويبقى كأس العالم أمله الأخيرة للظفر بها.
أوناي إيمري
حمله البعض مسؤولية الهزيمة بسبب التشكيلة التي دخل بها اللقاء بتواجد الشاب لو سيلسو في وسط الملعب بدلا من لاسانا ديارا، صاحب الخبرة الكبيرة، كما فشل في إدارة اللقاء بعدما أبقى دراكسلر على دكة البدلاء حتى الدقائق الأخيرة كما لم يدفع بأنخيل دي ماريا كحل هجومي.
وبنسبة قد تتخطى الـ 90% سيجد المدرب نفسه خارج باريس سان جيرمان، لو ودع الفريق البطولة هذا العام للمرة الثانية على التوالي من ثمن النهائي.
ناصر الخليفي
لم تنفع مئات الملايين التي صرفها الخليفي لجلب أبرز النجوم مثل نيمار ومبابي، فريق باريس سان جيرمان، إذ أصبح على مشارف الخروج من البطولة دون تحقيق الإنجاز المنتظر.
ويواجه رئيس باريس سان جيرمان العديد من القضايا سواء في الفيفا أو المحكمة الرياضية بسبب عدم شفافية التقارير المالية، بعد دفع أكثر من 400 مليون يورو للصفقات الجديدة، وهي الأزمة التي ستتفاقم لو غادر الفريق دوري الأبطال مبكرا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
